التوسعة السعودية الثالثة تحوّل المسجد الحرام إلى تحفة معمارية عالمية
الحقيقة - مكة المكرمة
حققت المملكة إنجازًا عمرانيًا فريدًا خلال العقد الأخير، تمثل في التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام، التي جعلت منه صرحًا إسلاميًا مهيبًا يجمع بين فخامة البناء وروحانية المكان.
وتظهر الصورتان الملتقطتان عامي 2015 و2025 من الزاوية نفسها حجم التغيير الكبير الذي شهده المسجد الحرام، إذ تضاعفت المساحات والممرات والساحات المحيطة بالحرم، بما يتيح استيعاب ملايين المصلين في أجواء يسودها النظام والسكينة.
وجاءت هذه التوسعة ضمن مشاريع خادم الحرمين الشريفين لخدمة قاصدي بيت الله الحرام، من خلال بنية تحتية متطورة، وتصميم هندسي عالمي، وأنظمة ذكية تسهم في تسهيل حركة الحشود وتعزيز جودة الخدمات المقدمة للزوار والمعتمرين.
كما شملت التوسعة إنشاء مبانٍ جديدة وممرات متعددة الطوابق، وتطوير صحن المطاف وتوسيع المسعى، إضافة إلى أنظمة تكييف وإضاءة حديثة، ومناطق مخصصة للطوارئ والخدمات، بما يضمن تجربة روحانية مريحة وآمنة لضيوف الرحمن على مدار العام.
ويعكس هذا المنجز العمراني العملاق رؤية المملكة الطموحة 2030، التي تضع خدمة ضيوف الرحمن في صدارة اهتماماتها، لتبقى مكة المكرمة رمزًا للعطاء المتجدد، ووجهة روحية تتجلى فيها رسالة الإسلام في أبهى صورها.
حققت المملكة إنجازًا عمرانيًا فريدًا خلال العقد الأخير، تمثل في التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام، التي جعلت منه صرحًا إسلاميًا مهيبًا يجمع بين فخامة البناء وروحانية المكان.
وتظهر الصورتان الملتقطتان عامي 2015 و2025 من الزاوية نفسها حجم التغيير الكبير الذي شهده المسجد الحرام، إذ تضاعفت المساحات والممرات والساحات المحيطة بالحرم، بما يتيح استيعاب ملايين المصلين في أجواء يسودها النظام والسكينة.
وجاءت هذه التوسعة ضمن مشاريع خادم الحرمين الشريفين لخدمة قاصدي بيت الله الحرام، من خلال بنية تحتية متطورة، وتصميم هندسي عالمي، وأنظمة ذكية تسهم في تسهيل حركة الحشود وتعزيز جودة الخدمات المقدمة للزوار والمعتمرين.
كما شملت التوسعة إنشاء مبانٍ جديدة وممرات متعددة الطوابق، وتطوير صحن المطاف وتوسيع المسعى، إضافة إلى أنظمة تكييف وإضاءة حديثة، ومناطق مخصصة للطوارئ والخدمات، بما يضمن تجربة روحانية مريحة وآمنة لضيوف الرحمن على مدار العام.
ويعكس هذا المنجز العمراني العملاق رؤية المملكة الطموحة 2030، التي تضع خدمة ضيوف الرحمن في صدارة اهتماماتها، لتبقى مكة المكرمة رمزًا للعطاء المتجدد، ووجهة روحية تتجلى فيها رسالة الإسلام في أبهى صورها.
