تفعيل اليوم العالمي للتخدير بمستشفى الملك فهد الجامعي
الحقيقة - الخبر
بمناسبة اليوم العالمي لطب التخدير، نظّم قسم طب التخدير ووحدة علاج الألم بالتعاون مع وحدة التوعية الصحية في مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر التابع لجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، أمس، فعالية ومعرضًا توعويًا سلط الضوء على التطورات الحديثة في هذا التخصص ودوره المحوري في ضمان سلامة المرضى ونجاح العمليات الجراحية.
وشهدت الفعالية حضور الأستاذ الدكتور محمد الشهراني، عميد كلية الطب، والدكتور عبدالله بن عبدالسلام يوسف، المدير التنفيذي للمستشفى الجامعي بالخبر، والدكتور عمّار العمران، رئيس قسم التخدير، إلى جانب عدد من الأطباء وأعضاء هيئة التدريس والمختصين وطلاب كلية الطب، حيث تجولوا في أركان المعرض واطلعوا على ما تضمنه من محتوى علمي وتوعوي متنوع.
وأوضح الدكتور عمّار العمران، رئيس قسم التخدير ومدير العمليات بالمستشفى، أن الفعالية تهدف إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة حول طب التخدير، وإبراز التطور الكبير الذي شهده هذا المجال، مؤكدًا أنه أصبح اليوم من أكثر التخصصات الطبية أمانًا بفضل التقدم التقني والعلمي.
وأضاف أن القسم يضم عددًا من التخصصات الدقيقة التي تخدم مختلف شرائح المرضى، مشيرًا إلى أن المستشفى أجرى خلال الأشهر الستة الماضية أكثر من 6,000 عملية جراحية، منها 75% عمليات مجدولة و25% طارئة، مع تسجيل نسب وفيات أقل من المعدلات العالمية، ما يعكس جودة وكفاءة الخدمات الطبية المقدمة.
وتضمّن المعرض عدة أركان متخصصة قدّمها أطباء ومختصون من قسم التخدير، من أبرزها:
قسم التخدير وعلاج الألم: عرض أساليب التحكم في الألم المزمن والحاد باستخدام أحدث التقنيات.
ركن التخدير العام: قدّم شرحًا لأنواع التخدير الكلي ومراحله وكيفية متابعة المؤشرات الحيوية أثناء العمليات.
ركن التخدير النصفي وتخدير الأعصاب الطرفية: استعرض دقة هذه الإجراءات ودورها في تخفيف الألم بعد الجراحة.
ركن تخدير الأطفال: سلّط الضوء على أساليب التخدير الآمنة للأطفال.
ركن تخدير الولادة وآلامها: تناول أهمية “إبرة الظهر” في تخفيف آلام الولادة وتسهيل التجربة.
ركن التخدير والمناظير: قدّم معلومات عن دور أطباء التخدير في عمليات المناظير وضمان راحة المرضى وسلامتهم خلالها.
وأشار الدكتور العمران إلى أن هذه الأركان تأتي ضمن جهود القسم لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية تخصص التخدير وتصحيح الاعتقاد الخاطئ بأنه إجراء خطر، مؤكدًا أن التخدير في الوقت الحاضر يُعد من أكثر الإجراءات الطبية أمانًا بفضل التقنيات الحديثة والمتابعة الدقيقة لحالة المريض في جميع مراحل العملية. وتأتي هذه الجهود امتدادًا لدور الجامعة والمستشفى في نشر الوعي الصحي وتعزيز ثقافة السلامة الطبية في المجتمع.
وشهدت الفعالية حضور الأستاذ الدكتور محمد الشهراني، عميد كلية الطب، والدكتور عبدالله بن عبدالسلام يوسف، المدير التنفيذي للمستشفى الجامعي بالخبر، والدكتور عمّار العمران، رئيس قسم التخدير، إلى جانب عدد من الأطباء وأعضاء هيئة التدريس والمختصين وطلاب كلية الطب، حيث تجولوا في أركان المعرض واطلعوا على ما تضمنه من محتوى علمي وتوعوي متنوع.
وأوضح الدكتور عمّار العمران، رئيس قسم التخدير ومدير العمليات بالمستشفى، أن الفعالية تهدف إلى تصحيح المفاهيم الخاطئة حول طب التخدير، وإبراز التطور الكبير الذي شهده هذا المجال، مؤكدًا أنه أصبح اليوم من أكثر التخصصات الطبية أمانًا بفضل التقدم التقني والعلمي.
وأضاف أن القسم يضم عددًا من التخصصات الدقيقة التي تخدم مختلف شرائح المرضى، مشيرًا إلى أن المستشفى أجرى خلال الأشهر الستة الماضية أكثر من 6,000 عملية جراحية، منها 75% عمليات مجدولة و25% طارئة، مع تسجيل نسب وفيات أقل من المعدلات العالمية، ما يعكس جودة وكفاءة الخدمات الطبية المقدمة.
وتضمّن المعرض عدة أركان متخصصة قدّمها أطباء ومختصون من قسم التخدير، من أبرزها:
قسم التخدير وعلاج الألم: عرض أساليب التحكم في الألم المزمن والحاد باستخدام أحدث التقنيات.
ركن التخدير العام: قدّم شرحًا لأنواع التخدير الكلي ومراحله وكيفية متابعة المؤشرات الحيوية أثناء العمليات.
ركن التخدير النصفي وتخدير الأعصاب الطرفية: استعرض دقة هذه الإجراءات ودورها في تخفيف الألم بعد الجراحة.
ركن تخدير الأطفال: سلّط الضوء على أساليب التخدير الآمنة للأطفال.
ركن تخدير الولادة وآلامها: تناول أهمية “إبرة الظهر” في تخفيف آلام الولادة وتسهيل التجربة.
ركن التخدير والمناظير: قدّم معلومات عن دور أطباء التخدير في عمليات المناظير وضمان راحة المرضى وسلامتهم خلالها.
وأشار الدكتور العمران إلى أن هذه الأركان تأتي ضمن جهود القسم لتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية تخصص التخدير وتصحيح الاعتقاد الخاطئ بأنه إجراء خطر، مؤكدًا أن التخدير في الوقت الحاضر يُعد من أكثر الإجراءات الطبية أمانًا بفضل التقنيات الحديثة والمتابعة الدقيقة لحالة المريض في جميع مراحل العملية. وتأتي هذه الجهود امتدادًا لدور الجامعة والمستشفى في نشر الوعي الصحي وتعزيز ثقافة السلامة الطبية في المجتمع.
