تعليم مكة يفعّل اليوم العالمي للحد من مخاطر الكوارث بمعرض توعوي متكامل
الحقيقة - مكة المكرمة
فعّلت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، ممثلة في قسمي المخاطر والالتزام والأمن والسلامة والمرافق، فعاليات اليوم العالمي للحد من مخاطر الكوارث، من خلال إقامة معرض توعوي في بهو الإدارة، حمل شعار:
“صمودنا في وعينا.. منهجية واضحة، استعداد مستمر، صمود دائم”.
ويهدف المعرض إلى تعزيز مستوى الجاهزية المؤسسية، وترسيخ مفاهيم إدارة المخاطر داخل المجتمع التعليمي، إلى جانب الحد من الخسائر البشرية والمادية الناتجة عن الكوارث.
وتضمن المعرض عروضًا مرئية ولوحات تعريفية وتوعوية، بمشاركة عدد من المدارس التي ساهمت بمشروعات طلابية ولوحات تثقيفية سلطت الضوء على أساليب وطرق تقليل آثار الكوارث، وأهمية التوعية المجتمعية في مواجهة الأزمات، وتفعيل دور الطلبة في التعرف على المخاطر واقتراح الحلول والتعامل السليم في حالات الطوارئ.
وتأتي هذه الفعالية تماشيًا مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني، حيث تؤكد المبادرة على أهمية إشراك المؤسسات التعليمية في رفع الوعي المجتمعي، وتمكين الأجيال من بناء مستقبل أكثر أمنًا واستعدادًا.
الجدير بالذكر أن اليوم العالمي للحد من مخاطر الكوارث يوافق 13 أكتوبر من كل عام، ويُعد مناسبة عالمية لتسليط الضوء على أهمية الاستعداد للكوارث الطبيعية، وتعزيز الإجراءات الوقائية، وتفعيل السياسات التي تسهم في بناء مجتمعات قادرة على الصمود أمام الأزمات.
“صمودنا في وعينا.. منهجية واضحة، استعداد مستمر، صمود دائم”.
ويهدف المعرض إلى تعزيز مستوى الجاهزية المؤسسية، وترسيخ مفاهيم إدارة المخاطر داخل المجتمع التعليمي، إلى جانب الحد من الخسائر البشرية والمادية الناتجة عن الكوارث.
وتضمن المعرض عروضًا مرئية ولوحات تعريفية وتوعوية، بمشاركة عدد من المدارس التي ساهمت بمشروعات طلابية ولوحات تثقيفية سلطت الضوء على أساليب وطرق تقليل آثار الكوارث، وأهمية التوعية المجتمعية في مواجهة الأزمات، وتفعيل دور الطلبة في التعرف على المخاطر واقتراح الحلول والتعامل السليم في حالات الطوارئ.
وتأتي هذه الفعالية تماشيًا مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني، حيث تؤكد المبادرة على أهمية إشراك المؤسسات التعليمية في رفع الوعي المجتمعي، وتمكين الأجيال من بناء مستقبل أكثر أمنًا واستعدادًا.
الجدير بالذكر أن اليوم العالمي للحد من مخاطر الكوارث يوافق 13 أكتوبر من كل عام، ويُعد مناسبة عالمية لتسليط الضوء على أهمية الاستعداد للكوارث الطبيعية، وتعزيز الإجراءات الوقائية، وتفعيل السياسات التي تسهم في بناء مجتمعات قادرة على الصمود أمام الأزمات.
