غرفة الشرقية تستضيف ملتقى رائد لتمكين القيادات الشبابية 2025

الحقيقة - الدمام
شهدت المنطقة الشرقية أجواءً استثنائية باحتضان مقر غرفة الشرقية فعاليات ملتقى جمعية رائد لتمكين القيادات الشبابية 2025، في حدث وُصف بأنه الأكبر من نوعه، حيث جمع تحت مظلته طموحات الشباب ورؤاهم نحو مستقبل أكثر إشراقًا
جاء الملتقى برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية – حفظه الله، ليشكل محطة وطنية ملهمة ضمن مسيرة رؤية المملكة 2030، حيث التقت فيه الطاقات الواعدة بعقول القادة وصُنّاع القرار، تحت شعار: "القيادة ومهارات المستقبل".
وقد كان لـ مجموعة إعلاميو الشرقية شرف المشاركة بوصفها الراعي الإعلامي للملتقى، ناقلة رسائله وأصداءه بروح من المهنية والإبداع، بقيادة الإعلامي القدير الأستاذ فهد الحشام، الذي جسّد برؤيته الريادة الحقيقية في صناعة التأثير الإعلامي.
حضور إعلاميو الشرقية لم يكن مجرد مشاركة شكلية، بل كان حضورًا فاعلًا أسهم في إبراز صورة الملتقى ورسائله الوطنية والشبابية بما يليق بمكانته وأثره.
تفرّد الملتقى بطابعه التفاعلي غير التقليدي، حيث أتاح للشباب فرصة المشاركة في حوار حي، ونقاش مفتوح يصنعه الشباب بأنفسهم، مع خبراء ومؤثرين، ليكون ساحة حقيقية لتبادل الخبرات والتجارب، وتحفيز روح الابتكار والإبداع في العمل القيادي والتطوعي.
وشهد الملتقى مشاركة واسعة من جهات رائدة في العمل الاجتماعي والثقافي، من بينها: بيت الثقافة، جمعية إنقاذ، النادي العقاري، إعلاميو الشرقية، إضافة إلى عدد كبير من الجمعيات والمؤسسات التي ساهمت في إثراء البرنامج بمبادرات نوعية وتجارب ملهمة.
ركز الملتقى على تمكين الشباب بالمهارات القيادية الحديثة، وتعزيز قدراتهم على مواجهة تحديات المستقبل، إلى جانب بناء شبكات معرفية تساهم في تطوير العمل الشبابي والقيادي، في خطوة رائدة تؤكد على إيمان المملكة العميق بدور الشباب في رسم ملامح الغد.
بهذا الزخم، شكّل ملتقى جمعية رائد حدثًا شبابيًا تاريخيًا يضاف إلى مسيرة المنطقة الشرقية، وذكرى لا تُنسى لكل من شارك فيه، جامعًا بين الطموح الوطني والرؤية العالمية، ليكون تجربة فريدة تليق بروح الشباب وأحلامهم.
جاء الملتقى برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية – حفظه الله، ليشكل محطة وطنية ملهمة ضمن مسيرة رؤية المملكة 2030، حيث التقت فيه الطاقات الواعدة بعقول القادة وصُنّاع القرار، تحت شعار: "القيادة ومهارات المستقبل".
وقد كان لـ مجموعة إعلاميو الشرقية شرف المشاركة بوصفها الراعي الإعلامي للملتقى، ناقلة رسائله وأصداءه بروح من المهنية والإبداع، بقيادة الإعلامي القدير الأستاذ فهد الحشام، الذي جسّد برؤيته الريادة الحقيقية في صناعة التأثير الإعلامي.
حضور إعلاميو الشرقية لم يكن مجرد مشاركة شكلية، بل كان حضورًا فاعلًا أسهم في إبراز صورة الملتقى ورسائله الوطنية والشبابية بما يليق بمكانته وأثره.
تفرّد الملتقى بطابعه التفاعلي غير التقليدي، حيث أتاح للشباب فرصة المشاركة في حوار حي، ونقاش مفتوح يصنعه الشباب بأنفسهم، مع خبراء ومؤثرين، ليكون ساحة حقيقية لتبادل الخبرات والتجارب، وتحفيز روح الابتكار والإبداع في العمل القيادي والتطوعي.
وشهد الملتقى مشاركة واسعة من جهات رائدة في العمل الاجتماعي والثقافي، من بينها: بيت الثقافة، جمعية إنقاذ، النادي العقاري، إعلاميو الشرقية، إضافة إلى عدد كبير من الجمعيات والمؤسسات التي ساهمت في إثراء البرنامج بمبادرات نوعية وتجارب ملهمة.
ركز الملتقى على تمكين الشباب بالمهارات القيادية الحديثة، وتعزيز قدراتهم على مواجهة تحديات المستقبل، إلى جانب بناء شبكات معرفية تساهم في تطوير العمل الشبابي والقيادي، في خطوة رائدة تؤكد على إيمان المملكة العميق بدور الشباب في رسم ملامح الغد.
بهذا الزخم، شكّل ملتقى جمعية رائد حدثًا شبابيًا تاريخيًا يضاف إلى مسيرة المنطقة الشرقية، وذكرى لا تُنسى لكل من شارك فيه، جامعًا بين الطموح الوطني والرؤية العالمية، ليكون تجربة فريدة تليق بروح الشباب وأحلامهم.