الهيئة العامة للترفيه تحتفي بتخريج الدفعة الرابعة من قادة وزمالة الترفيه

الحقيقة - الرياض
احتفلت الهيئة العامة للترفيه مساء أمس بتخريج الدفعة الرابعة من برنامجي قادة الترفيه وزمالة الترفيه، بمشاركة 31 خريجًا وخريجة من برنامج القادة، و42 متدربًا ومتدربة من برنامج الزمالة، وذلك بعد رحلة تدريبية مكثفة استمرت ستة أشهر، شملت ورش عمل حضورية، وجلسات توجيه قيادي، إلى جانب زيارات ميدانية خارجية إلى المملكة المتحدة، وصولًا إلى الحفل الختامي.
ويأتي البرنامجان بدعم من برنامج جودة الحياة، أحد برامج رؤية المملكة 2030، بما يعكس الاهتمام بتأهيل الكفاءات الوطنية وتمكينها من تطوير مهاراتها للإسهام في نمو قطاع الترفيه واستدامته.
وخلال الحفل، أوضح الرئيس التنفيذي للهيئة المهندس فيصل بافرط أن قيمة هذا التخرج لا تكمن فقط في أعداد الخريجين، بل في قصص النجاح التي صنعها أبناء وبنات الوطن، مؤكدًا أن الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأكثر استدامة، وأن الخريجين اليوم يمثلون شركاء فاعلين في رسم مستقبل قطاع الترفيه وصناعة السعادة.
من جانبه، أشار نائب الرئيس التنفيذي لرأس المال البشري والشؤون الإدارية عبدالعزيز الحميد، إلى استمرار الهيئة في دعم مبادرة “صنّاع السعادة” وتوسيع نطاقها، بما يتيح فرصًا أكبر للشباب، ويعزز من تنمية رأس المال البشري، وصولًا إلى جعل المملكة وجهة عالمية للترفيه.
وتخلل الحفل عرض تجارب ملهمة لعدد من الخريجين، بالتزامن مع انعقاد ملتقى مبادرة “صنّاع السعادة”، الذي جمع جميع خريجي برنامج قادة الترفيه من الدفعات الأربع بإجمالي يفوق 120 قائدًا، وخريجي برنامج الزمالة بأكثر من 180 متدربًا، بهدف تعزيز التواصل وتبادل الخبرات والمعارف بينهم، إلى جانب جلسات حوارية وأجنحة خاصة للشركات لاستعراض خدماتها.
ويجسد هذا الإنجاز التزام الهيئة العامة للترفيه ببناء وتأهيل الكفاءات الوطنية كدعامة رئيسية لتطوير قطاع الترفيه، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 .
ويأتي البرنامجان بدعم من برنامج جودة الحياة، أحد برامج رؤية المملكة 2030، بما يعكس الاهتمام بتأهيل الكفاءات الوطنية وتمكينها من تطوير مهاراتها للإسهام في نمو قطاع الترفيه واستدامته.
وخلال الحفل، أوضح الرئيس التنفيذي للهيئة المهندس فيصل بافرط أن قيمة هذا التخرج لا تكمن فقط في أعداد الخريجين، بل في قصص النجاح التي صنعها أبناء وبنات الوطن، مؤكدًا أن الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأكثر استدامة، وأن الخريجين اليوم يمثلون شركاء فاعلين في رسم مستقبل قطاع الترفيه وصناعة السعادة.
من جانبه، أشار نائب الرئيس التنفيذي لرأس المال البشري والشؤون الإدارية عبدالعزيز الحميد، إلى استمرار الهيئة في دعم مبادرة “صنّاع السعادة” وتوسيع نطاقها، بما يتيح فرصًا أكبر للشباب، ويعزز من تنمية رأس المال البشري، وصولًا إلى جعل المملكة وجهة عالمية للترفيه.
وتخلل الحفل عرض تجارب ملهمة لعدد من الخريجين، بالتزامن مع انعقاد ملتقى مبادرة “صنّاع السعادة”، الذي جمع جميع خريجي برنامج قادة الترفيه من الدفعات الأربع بإجمالي يفوق 120 قائدًا، وخريجي برنامج الزمالة بأكثر من 180 متدربًا، بهدف تعزيز التواصل وتبادل الخبرات والمعارف بينهم، إلى جانب جلسات حوارية وأجنحة خاصة للشركات لاستعراض خدماتها.
ويجسد هذا الإنجاز التزام الهيئة العامة للترفيه ببناء وتأهيل الكفاءات الوطنية كدعامة رئيسية لتطوير قطاع الترفيه، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 .