جامعة الأمير سطام تحتفي باليوم العالمي للترجمة عبر ملتقى حواري
الحقيقة - الخرج
نظمت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، ممثلة بكلية العلوم والدراسات الإنسانية، اليوم، ملتقىً بمناسبة "اليوم العالمي للترجمة"، وذلك على مسرح الكلية بالمدينة الجامعية بالخرج، بهدف تعزيز الوعي بأهمية الترجمة ودورها في التواصل الحضاري والثقافي.
وتضمن الملتقى جلسة حوارية متخصصة بعنوان: "الترجمة السعودية بين تقنيات الترجمة والأدب: ذاكرة المصطلح وصوت الثقافة"، شارك فيها كل من الدكتور حمد الدوسري، والدكتور يزيد الدخيل، والدكتور أنس الحيسوني، حيث ناقشوا تقنيات الترجمة الحديثة، وأثرها في تعزيز الهوية الثقافية السعودية، إضافة إلى إبراز دور ذاكرة المصطلح في حفظ التراث الفكري.
كما شهد الملتقى عرضًا مصاحبًا استعرض أبرز مشاريع الترجمة التي نفذها طلاب وطالبات قسم اللغة الإنجليزية، وجسدت مستوى عاليًا من الاحترافية والابتكار في هذا المجال.
وفي هذا السياق، أكد منظمو الملتقى أن تنظيم مثل هذه الفعاليات ينسجم مع توجهات الجامعة في دعم البحث العلمي، وتطوير مهارات الطلاب، وتمكينهم من مواكبة التحولات المعرفية والتقنية في العالم، بما يسهم في بناء جيل قادر على خدمة الوطن علميًا وثقافيًا.
واختتمت الفعاليات بإشادة الحضور بما يقدمه الملتقى من قيمة معرفية تسلط الضوء على دور الترجمة في تعزيز التبادل الثقافي وصقل مهارات الجيل الجديد من المترجمين.
وتضمن الملتقى جلسة حوارية متخصصة بعنوان: "الترجمة السعودية بين تقنيات الترجمة والأدب: ذاكرة المصطلح وصوت الثقافة"، شارك فيها كل من الدكتور حمد الدوسري، والدكتور يزيد الدخيل، والدكتور أنس الحيسوني، حيث ناقشوا تقنيات الترجمة الحديثة، وأثرها في تعزيز الهوية الثقافية السعودية، إضافة إلى إبراز دور ذاكرة المصطلح في حفظ التراث الفكري.
كما شهد الملتقى عرضًا مصاحبًا استعرض أبرز مشاريع الترجمة التي نفذها طلاب وطالبات قسم اللغة الإنجليزية، وجسدت مستوى عاليًا من الاحترافية والابتكار في هذا المجال.
وفي هذا السياق، أكد منظمو الملتقى أن تنظيم مثل هذه الفعاليات ينسجم مع توجهات الجامعة في دعم البحث العلمي، وتطوير مهارات الطلاب، وتمكينهم من مواكبة التحولات المعرفية والتقنية في العالم، بما يسهم في بناء جيل قادر على خدمة الوطن علميًا وثقافيًا.
واختتمت الفعاليات بإشادة الحضور بما يقدمه الملتقى من قيمة معرفية تسلط الضوء على دور الترجمة في تعزيز التبادل الثقافي وصقل مهارات الجيل الجديد من المترجمين.