أمير القصيم يترأس اجتماع الجمعية الخيرية لمرضى الكبد ويشيد بإنجازاتها الصحية
الحقيقة - القصيم
رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، اليوم، اجتماع الجمعية العمومية للجمعية السعودية الخيرية لمرضى الكبد في دورتها الخامسة، وذلك بمقر الإمارة بمدينة بريدة، بحضور أعضاء الجمعية.
واطّلع سموه خلال الاجتماع على أجندة الجمعية، التي شملت انتخاب مجلس الإدارة للدورة الجديدة، واستعراض ما تحقق من إنجازات خلال الفترة الماضية، إضافة إلى الخطط المستقبلية، والمشاريع العلاجية والتوعوية والتثقيفية الموجهة لدعم مرضى الكبد، ورفع مستوى الوعي الصحي بين أفراد المجتمع.
وأشاد سموه بما حققته الجمعية من جهود ملموسة في رعاية المرضى وتقديم الخدمات الصحية والاجتماعية لهم، مثمنًا عطاء الأعضاء والمتطوعين والإداريين في تطوير البرامج وتعزيز الأثر المجتمعي.
كما دعا سموه إلى مضاعفة الجهود في توسيع نطاق المبادرات الصحية والتثقيفية، بما يسهم في تحسين جودة حياة المرضى، ويدعم مسيرة المملكة في تعزيز خدماتها الصحية المجتمعية.
وتسعى الجمعية من خلال شراكاتها مع الجهات الصحية والقطاع غير الربحي إلى ابتكار مبادرات نوعية، وتوفير برامج دعم متكاملة للمرضى وذويهم، بما يعزز استدامة العمل الخيري، ويترجم مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجال الارتقاء بالخدمات الصحية والتنموية.
وقدمت الجمعية خلال العام الماضي خدماتها لما يزيد على 3500 مستفيد من مرضى الكبد بمختلف مناطق المملكة، عبر برامج علاجية ودورات تثقيفية وحملات توعوية، مما يعكس حجم الأثر الإيجابي المتحقق، ويؤكد أهمية مواصلة تطوير البرامج للوصول إلى شريحة أوسع من المجتمع.
واطّلع سموه خلال الاجتماع على أجندة الجمعية، التي شملت انتخاب مجلس الإدارة للدورة الجديدة، واستعراض ما تحقق من إنجازات خلال الفترة الماضية، إضافة إلى الخطط المستقبلية، والمشاريع العلاجية والتوعوية والتثقيفية الموجهة لدعم مرضى الكبد، ورفع مستوى الوعي الصحي بين أفراد المجتمع.
وأشاد سموه بما حققته الجمعية من جهود ملموسة في رعاية المرضى وتقديم الخدمات الصحية والاجتماعية لهم، مثمنًا عطاء الأعضاء والمتطوعين والإداريين في تطوير البرامج وتعزيز الأثر المجتمعي.
كما دعا سموه إلى مضاعفة الجهود في توسيع نطاق المبادرات الصحية والتثقيفية، بما يسهم في تحسين جودة حياة المرضى، ويدعم مسيرة المملكة في تعزيز خدماتها الصحية المجتمعية.
وتسعى الجمعية من خلال شراكاتها مع الجهات الصحية والقطاع غير الربحي إلى ابتكار مبادرات نوعية، وتوفير برامج دعم متكاملة للمرضى وذويهم، بما يعزز استدامة العمل الخيري، ويترجم مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجال الارتقاء بالخدمات الصحية والتنموية.
وقدمت الجمعية خلال العام الماضي خدماتها لما يزيد على 3500 مستفيد من مرضى الكبد بمختلف مناطق المملكة، عبر برامج علاجية ودورات تثقيفية وحملات توعوية، مما يعكس حجم الأثر الإيجابي المتحقق، ويؤكد أهمية مواصلة تطوير البرامج للوصول إلى شريحة أوسع من المجتمع.
