مسيرة وطنية في المدينة المنورة احتفاءً باليوم الوطني الـ95
الحقيقة - المدينة المنورة
أطلق فرع وزارة الرياضة بمنطقة المدينة المنورة بالتعاون مع نادي أحد فعالية وطنية مميزة تحت عنوان “عزنا بطبعنا”، حيث شاركت فيها فرق تطوعية وجهات حكومية وجمعيات أهلية، لتشكل جميعها لوحة وطنية تعبّر عن الفخر بالوطن والاعتزاز بقيادته.
وشهدت الفعالية حضوراً لافتاً لفريق مبادرون التطوعي الذي قدّم مشاركة مميزة بالزي الوطني، إلى جانب إقامة ركن تعريفي أبرز أنشطته في خدمة المجتمع، مؤكداً أن العمل التطوعي يعد جزءاً أصيلاً من هوية العطاء الوطني. كما تكاملت الجهود مع الجهات الحكومية والجمعيات الأهلية لتقديم صورة حية عن روح التلاحم بين القيادة والشعب.
المشاركون عبّروا عن امتنانهم لوزارة الرياضة بالمنطقة على جودة التنظيم وحرصها على إظهار معاني الولاء والانتماء، مشيرين إلى أن هذه الفعاليات تمثل فرصة لتعزيز القيم الوطنية وترسيخ معاني الاعتزاز بتاريخ الوطن ومجده.
وأكدت قائدة فريق مبادرون التطوعي أن الاحتفال بهذه المناسبة العزيزة يجسد معاني العز والوفاء، معربة عن شكرها لفرع وزارة الرياضة ولكافة الجهات المشاركة على تعاونهم في إنجاح الفعالية، التي جاءت متزامنة مع مسيرة الوطن بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – نحو مستقبل واعد ورؤية 2030.
وشهدت الفعالية حضوراً لافتاً لفريق مبادرون التطوعي الذي قدّم مشاركة مميزة بالزي الوطني، إلى جانب إقامة ركن تعريفي أبرز أنشطته في خدمة المجتمع، مؤكداً أن العمل التطوعي يعد جزءاً أصيلاً من هوية العطاء الوطني. كما تكاملت الجهود مع الجهات الحكومية والجمعيات الأهلية لتقديم صورة حية عن روح التلاحم بين القيادة والشعب.
المشاركون عبّروا عن امتنانهم لوزارة الرياضة بالمنطقة على جودة التنظيم وحرصها على إظهار معاني الولاء والانتماء، مشيرين إلى أن هذه الفعاليات تمثل فرصة لتعزيز القيم الوطنية وترسيخ معاني الاعتزاز بتاريخ الوطن ومجده.
وأكدت قائدة فريق مبادرون التطوعي أن الاحتفال بهذه المناسبة العزيزة يجسد معاني العز والوفاء، معربة عن شكرها لفرع وزارة الرياضة ولكافة الجهات المشاركة على تعاونهم في إنجاح الفعالية، التي جاءت متزامنة مع مسيرة الوطن بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – نحو مستقبل واعد ورؤية 2030.