قصر الإمارة التاريخي.. ذاكرة نجران تنبض بفعاليات تراثية وثقافية
الحقيقة – نجران
يشهد قصر الإمارة التاريخي في حي أبا السعود بالبلدة القديمة بمدينة نجران، تنظيم باقة متنوعة من الفعاليات التراثية والثقافية والترفيهية، التي تستقطب الأهالي والزوار وتُعيد إحياء الهوية النجرانية العريقة.
ويحتضن القصر، الذي شُيِّد عام 1363هـ بمساحة 6,252 مترًا مربعًا ويضم 65 غرفة وأبراجًا دفاعية ومسجدًا في فناءه، فعاليات نوعية من أبرزها: مهرجان صيف نجران “صيفنا هايل”، ومعارض الحرف اليدوية، واحتفالات الأعياد الوطنية والدينية، إلى جانب عروض الضوء والصوت التي تُنظم على واجهته بمناسبات عالمية مثل اليوم العالمي للتراث.
وتتوزع البرامج داخل ساحات القصر لتشمل عروض الفنون الشعبية مثل “الزامل” و”الرزفة”، وجناح “بيت الثقافة” الذي يبرز الحرف اليدوية والأسر المنتجة، بالإضافة إلى الفعاليات الموجهة للأطفال والمسابقات الترفيهية، مما يجعل القصر وجهةً نابضة تجمع بين الثقافة والترفيه.
وتُسهم هذه الفعاليات في دعم الحرفيين المحليين، وتعزيز الانتماء الوطني، وجذب السياح، فضلاً عن إبراز قصر الإمارة كمعلم تاريخي وتراثي يمثل ذاكرة المنطقة وأصالتها.
ويحتضن القصر، الذي شُيِّد عام 1363هـ بمساحة 6,252 مترًا مربعًا ويضم 65 غرفة وأبراجًا دفاعية ومسجدًا في فناءه، فعاليات نوعية من أبرزها: مهرجان صيف نجران “صيفنا هايل”، ومعارض الحرف اليدوية، واحتفالات الأعياد الوطنية والدينية، إلى جانب عروض الضوء والصوت التي تُنظم على واجهته بمناسبات عالمية مثل اليوم العالمي للتراث.
وتتوزع البرامج داخل ساحات القصر لتشمل عروض الفنون الشعبية مثل “الزامل” و”الرزفة”، وجناح “بيت الثقافة” الذي يبرز الحرف اليدوية والأسر المنتجة، بالإضافة إلى الفعاليات الموجهة للأطفال والمسابقات الترفيهية، مما يجعل القصر وجهةً نابضة تجمع بين الثقافة والترفيه.
وتُسهم هذه الفعاليات في دعم الحرفيين المحليين، وتعزيز الانتماء الوطني، وجذب السياح، فضلاً عن إبراز قصر الإمارة كمعلم تاريخي وتراثي يمثل ذاكرة المنطقة وأصالتها.
