×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

سابك.. من طموح وطن إلى ريادة عالمية في اليوم الوطني الـ95

سابك.. من طموح وطن إلى ريادة عالمية في اليوم الوطني الـ95
الحقيقة - الرياض 
جسدت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) قصة الطموح الوطني الذي انطلق مع توحيد المملكة على يد الملك المؤسس عبدالعزيز –رحمه الله–، لتتحول خلال 49 عامًا من بدايات متواضعة في الجبيل وينبع إلى واحدة من كبرى شركات البتروكيماويات في العالم.
ووصلت منتجات الشركة إلى أكثر من 140 دولة، فيما يعمل لديها أكثر من 28 ألف موظف موزعين على 60 موقعًا في 43 دولة، محققةً تصنيفًا ائتمانيًا رفيع المستوى (A+/A1).
كما احتلت علامتها التجارية المرتبة الثانية عالميًا كأعلى العلامات الكيماوية قيمةً بما يزيد على 18 مليار ريال، وسجلت أكثر من 11 ألف براءة اختراع.
وأكدت سابك أن نجاحاتها لم تقتصر على الصناعة والاقتصاد، بل شملت برامج المسؤولية الاجتماعية وتمكين الكفاءات الوطنية، إضافة إلى مشروعات استراتيجية كبرى مثل مجمع فوجيان في الصين ومصنع (MTBE)، إلى جانب حصولها على ست جوائز “إديسون” للابتكار على التوالي.
ويأتي هذا المسار منجزًا وطنيًا يعكس رؤية المملكة 2030، التي وضعت الابتكار والاستدامة ركيزتين للتنمية.
وفي اليوم الوطني الـ95، تبرز سابك رمزًا للعزيمة السعودية التي صنعت من الطموح إنجازًا عالميًا، وأسهمت في ترسيخ موقع المملكة كمحور صناعي واقتصادي رائد.
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر