كلوب بروج يلقّن موناكو درسًا كرويًا في دوري الأبطال

الحقيقة - فيفاء
حوّل كلوب بروج البلجيكي ميدانه إلى مسرح احتفال كروي، بعدما أمطر شباك موناكو الفرنسي برباعية مقابل هدف، في مباراة حملت توقيع القائد هانز فاناكين الذي كان نجمها الأول أداءً وقيادةً.
فاناكين لم يكتفِ بصناعة التقدم بتمريرة ساحرة، بل دوّن اسمه في لائحة الهدافين بتسديدة قوية لا تُصد، فيما تناوب زملاؤه نيكولو تريسولدي ورافائيل أونيديكا وموهبة الفريق الصاعدة مامادو دياكون (19 عامًا) على استكمال العرض البلجيكي.
أما موناكو، فبدا تائهًا على أرض الملعب، مكتفيًا بهدف شرفي متأخر بتوقيع الإسباني أنسو فاتي، بعدما كان قد أضاع فرصة ذهبية للتقدم من علامة الجزاء، حين تصدى الحارس المخضرم سيمون مينيوليه ببراعة لركلة ماغنيس أكيوش، قبل أن يغادر مصابًا وسط تصفيق جماهيره تقديرًا لخبرته وروحه القتالية.
ليلة بروج كانت مكتملة الأركان: أداء هجومي ساحر، روح قتالية عالية، ورسالة واضحة مفادها أن الفريق ليس مجرد رقم في معادلة دوري الأبطال، بل خصم عنيد يملك الطموح لمواصلة كتابة فصول جديدة من الحكاية الأوروبية.
فاناكين لم يكتفِ بصناعة التقدم بتمريرة ساحرة، بل دوّن اسمه في لائحة الهدافين بتسديدة قوية لا تُصد، فيما تناوب زملاؤه نيكولو تريسولدي ورافائيل أونيديكا وموهبة الفريق الصاعدة مامادو دياكون (19 عامًا) على استكمال العرض البلجيكي.
أما موناكو، فبدا تائهًا على أرض الملعب، مكتفيًا بهدف شرفي متأخر بتوقيع الإسباني أنسو فاتي، بعدما كان قد أضاع فرصة ذهبية للتقدم من علامة الجزاء، حين تصدى الحارس المخضرم سيمون مينيوليه ببراعة لركلة ماغنيس أكيوش، قبل أن يغادر مصابًا وسط تصفيق جماهيره تقديرًا لخبرته وروحه القتالية.
ليلة بروج كانت مكتملة الأركان: أداء هجومي ساحر، روح قتالية عالية، ورسالة واضحة مفادها أن الفريق ليس مجرد رقم في معادلة دوري الأبطال، بل خصم عنيد يملك الطموح لمواصلة كتابة فصول جديدة من الحكاية الأوروبية.