"رسائل سماوية".. عبير مصيري تحلّق بريشتها في سماء جدة
الحقيقة – جدة
أزاحت الفنانة عبير مصيري الستار عن أولى محطاتها الفنية عبر معرضها الاستثنائي "رسائل سماوية"، الذي احتضنه النادي الأدبي بجدة، ليكون نافذة مشرعة على عوالم الإبداع وألوان الروح.
المعرض لم يكن مجرد لوحات معلّقة على الجدران، بل كان حوارًا بصريًا عميقًا بين عبير ومحبّي الفن، ورسالة تؤكد أن الإبداع قادر على أن يكون لغة تتجاوز حدود الكلمات. لوحاتها حملت بصمات رؤيتها الخاصة، وامتزجت فيها ملامح الخبرة مع ومضات التجديد، لتجسد تجربة فنية ناضجة تسافر بالمشاهد إلى فضاءات التأمل والجمال.
وقد شكّل "رسائل سماوية" مساحة التقاء بين الفنانين والمبدعين، حيث تبادلوا التجارب واحتفوا بموهبة جديدة تضيء المشهد الفني المحلي. الزوار بدورهم خرجوا بانطباعات مفعمة بالدهشة والإعجاب، مشيدين بالتنظيم والثراء الفني الذي احتواه المعرض.
ولأن الفن لا يقف عند حدود، فقد أشعلت عبير بميلاد معرضها شغف الترقب لمعارض قادمة، تواصل من خلالها رسم ملامح فنية تترك بصمة في ذاكرة جدة، وتعزز مكانة الفن والثقافة في المجتمع.
المعرض لم يكن مجرد لوحات معلّقة على الجدران، بل كان حوارًا بصريًا عميقًا بين عبير ومحبّي الفن، ورسالة تؤكد أن الإبداع قادر على أن يكون لغة تتجاوز حدود الكلمات. لوحاتها حملت بصمات رؤيتها الخاصة، وامتزجت فيها ملامح الخبرة مع ومضات التجديد، لتجسد تجربة فنية ناضجة تسافر بالمشاهد إلى فضاءات التأمل والجمال.
وقد شكّل "رسائل سماوية" مساحة التقاء بين الفنانين والمبدعين، حيث تبادلوا التجارب واحتفوا بموهبة جديدة تضيء المشهد الفني المحلي. الزوار بدورهم خرجوا بانطباعات مفعمة بالدهشة والإعجاب، مشيدين بالتنظيم والثراء الفني الذي احتواه المعرض.
ولأن الفن لا يقف عند حدود، فقد أشعلت عبير بميلاد معرضها شغف الترقب لمعارض قادمة، تواصل من خلالها رسم ملامح فنية تترك بصمة في ذاكرة جدة، وتعزز مكانة الفن والثقافة في المجتمع.