#عــــــاجل الحقيقة

×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

الاِحْتِرامُ.. (تَعامُلٌ أَمْ اِكْتِسابٌ)

الاِحْتِرامُ.. (تَعامُلٌ أَمْ اِكْتِسابٌ)
 
خَلَقَ _اللّٰهُ_ وَأَبْدَعَ، لِيَرانا ما نَصْنَعُ.
سُلَّمَ لِلإِنْسانِ حَياتَهُ لِيُخَيِّرَهُ وَيَخْتَبِرَهُ، وَأَعْطَى لِلكَوْنِ فَلْسَفَتَهُ لِيُشَهِّرَهُ.
هَلْ لَنا فِيما نَصْنَعُ خِياراتٍ؟ وَهَلْ لَنا فِيما نَنْطِقُ بِهِ اِخْتِباراتٌ.
ساءَتْ أَحْوالُنا أَمْ حَسَنَتْ؟ هَلْ لِذٰلِكَ عِنْدَ الآخَرِينَ هُمْ!
رَغِبْنا بِتَغْيِيرِ حالِنا طَبْعاً لِلأَفْضَلِ؟ هَلْ لِذٰلِكَ عِنْدَ اللّٰهِ تَوْجِيهٌ.
سَيَكُونُ مِنْ الأَفْضَلِ سَتْرُ العَيْبِ، إِظْهارُ الحَسَنِ حَتَّى لِغَيْرِ الحَسَنِ.
أَنا وَأَنْتَ القادِرُونَ عَلَى تَغَيُّرِ المَفْهُومِ، اِحْتِرامُنا لِأَنْفُسا مَطْلَبٍ وَغايَةُ وَاِحْتِرامُنا لِلآخَرِينَ خَطٌّ كَآيَةٌ.
لِكُلِّ واحِدٍ مِنّا مَنْهَجٌ وَأُسْلُوبٌ،
فَلْيَكُنْ الأُسْلُوبُ غايَتَنا وَرِضا اللّٰهِ أَوَّلاً وَآخِراً مَنْهَجُنا.
التعليقات 0
التعليقات 0
أكثر