دارة الملك عبدالعزيز توثق وتتيح “الوثائق العائلية” للباحثين

الحقيقة - الرياض
سلّطت دارة الملك عبدالعزيز الضوء على “الوثائق العائلية” ضمن مبادرة “وثائق الدارة”، من خلال دراسة علمية نشرها الباحث الدكتور محمد بن علي السكاكر في العدد الرابع من مجلة الدارة، للعام السابع والثلاثين.
وتستعرض الدراسة المصادر النادرة التي تعكس ملامح الحياة اليومية والعلاقات السياسية والثقافية والاجتماعية في تاريخ المملكة، لتكون مادة غنية لإعادة قراءة المشهد الوطني بأبعاده الإنسانية والمعيشية.
وتعمل الدارة على إتاحة الوثائق العائلية، بما فيها المراسلات والمخطوطات والصور النادرة، بالإضافة إلى الكشف عن تفاصيل دقيقة حول الحياة في مراحل التأسيس، بهدف سد الفجوات في السرديات التاريخية وربط التجربة الفردية بالمشهد الوطني العام.
وأكد الرئيس التنفيذي للدارة، تركي بن محمد الشويعر، أن الوثائق العائلية تمثل قيمة فريدة في الذاكرة الوطنية، إذ تكشف عن أبعاد إنسانية واجتماعية غير متاحة في المصادر الرسمية، ما يجعلها إضافة جوهرية لمشروع توثيق التاريخ الوطني ضمن مبادرة “وثائق الدارة”.
وأوضح الشويعر أن الدارة تحرص على حفظ هذه المواد ضمن منظومة استراتيجية تضمن سلامتها، وإتاحتها عبر البوابة البحثية في مراكز خدمات المستفيدين، لتسهيل وصول الباحثين والمؤرخين إلى محتوى علمي موثوق .
وتستعرض الدراسة المصادر النادرة التي تعكس ملامح الحياة اليومية والعلاقات السياسية والثقافية والاجتماعية في تاريخ المملكة، لتكون مادة غنية لإعادة قراءة المشهد الوطني بأبعاده الإنسانية والمعيشية.
وتعمل الدارة على إتاحة الوثائق العائلية، بما فيها المراسلات والمخطوطات والصور النادرة، بالإضافة إلى الكشف عن تفاصيل دقيقة حول الحياة في مراحل التأسيس، بهدف سد الفجوات في السرديات التاريخية وربط التجربة الفردية بالمشهد الوطني العام.
وأكد الرئيس التنفيذي للدارة، تركي بن محمد الشويعر، أن الوثائق العائلية تمثل قيمة فريدة في الذاكرة الوطنية، إذ تكشف عن أبعاد إنسانية واجتماعية غير متاحة في المصادر الرسمية، ما يجعلها إضافة جوهرية لمشروع توثيق التاريخ الوطني ضمن مبادرة “وثائق الدارة”.
وأوضح الشويعر أن الدارة تحرص على حفظ هذه المواد ضمن منظومة استراتيجية تضمن سلامتها، وإتاحتها عبر البوابة البحثية في مراكز خدمات المستفيدين، لتسهيل وصول الباحثين والمؤرخين إلى محتوى علمي موثوق .