العلم.. محور خطبة الجمعة بالمسجد النبوي

الحقيقة - المدينة المنورة
ألقى فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله البعيجان، إمام وخطيب المسجد النبوي، خطبة الجمعة اليوم، متناولًا مكانة العلم وأثره في رفعة الأمم والأفراد، مؤكدًا أنه من أعظم النعم التي منَّ الله بها على عباده، وبه تسمو المجتمعات وتنتصر.
وأوضح فضيلته أن القرآن الكريم حثّ على التعليم، وأن النبي ﷺ أُمِر بطلب المزيد من العلم، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿وقل رب زدني علمًا﴾، مشيرًا إلى أن العلم صفة كمال لله تعالى، وهو محيط بكل شيء، يعلم ما كان وما سيكون.
وبيّن أن الله تعالى منح الإنسان العقل والإدراك ووسائل التعلم، كالسّمع والبصر واللسان، وعلّمه بالقلم، لافتًا إلى أن السلف الصالح تحملوا المشقة وضيق العيش وابتعدوا عن أوطانهم في سبيل تحصيل العلم.
ودعا الطلاب إلى تخصيص أوقات منتظمة لطلب العلم وعدم التهاون في ساعات التحصيل، مؤكدًا أن الوقت يمضي والعمر لا يعود، وأن العلم حياة القلوب ونور البصائر وشفاء الصدور.
وأضاف أن مذاكرة العلم عبادة، والبحث عنه جهاد، وبذله صدقة، مشيرًا إلى أن الحاجة إليه أعظم من الحاجة للطعام والشراب،
وأوضح فضيلته أن القرآن الكريم حثّ على التعليم، وأن النبي ﷺ أُمِر بطلب المزيد من العلم، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿وقل رب زدني علمًا﴾، مشيرًا إلى أن العلم صفة كمال لله تعالى، وهو محيط بكل شيء، يعلم ما كان وما سيكون.
وبيّن أن الله تعالى منح الإنسان العقل والإدراك ووسائل التعلم، كالسّمع والبصر واللسان، وعلّمه بالقلم، لافتًا إلى أن السلف الصالح تحملوا المشقة وضيق العيش وابتعدوا عن أوطانهم في سبيل تحصيل العلم.
ودعا الطلاب إلى تخصيص أوقات منتظمة لطلب العلم وعدم التهاون في ساعات التحصيل، مؤكدًا أن الوقت يمضي والعمر لا يعود، وأن العلم حياة القلوب ونور البصائر وشفاء الصدور.
وأضاف أن مذاكرة العلم عبادة، والبحث عنه جهاد، وبذله صدقة، مشيرًا إلى أن الحاجة إليه أعظم من الحاجة للطعام والشراب،