العالم يحتفل باليوم العالمي للكسل بدعوة للاسترخاء والفن

الحقيقة - جدة
يوافق 10 أغسطس من كل عام “اليوم العالمي للكسل”، الذي انطلق لأول مرة عام 1984 في مدينة إيتاجوي الكولومبية كفكرة اجتماعية تدعو للراحة والنوم والتخفيف من وتيرة العمل، ليكون بمثابة ختام احتفالي لمهرجان الصناعة والتجارة والثقافة. هذا المهرجان السنوي يجمع بين العروض الفنية والموسيقية المتنوعة مثل الجاز، والبلوز، والسالسا، والروك، والهيب هوب، والريغيتون، والفالناتو، والموسيقى الإلكترونية، والريغي، والبوب، مما يمنح المشاركين فرصة للمتعة بعيدًا عن ضغوط الحياة.
في عام 2012، بدأ الاعتراف باليوم العالمي للكسل على نطاق دولي، ليصبح مناسبة عالمية تدعو إلى التوقف عن أداء المهام اليومية، بما في ذلك العمل والطبخ، وإعطاء الأولوية للراحة الجسدية والنفسية. ومع ذلك، تبقى بعض المهن الحيوية كالأطباء والطيارين والإعلاميين بمنأى عن تطبيق هذا المفهوم نظرًا لأهميتها في استمرار الحياة والخدمات الأساسية
في عام 2012، بدأ الاعتراف باليوم العالمي للكسل على نطاق دولي، ليصبح مناسبة عالمية تدعو إلى التوقف عن أداء المهام اليومية، بما في ذلك العمل والطبخ، وإعطاء الأولوية للراحة الجسدية والنفسية. ومع ذلك، تبقى بعض المهن الحيوية كالأطباء والطيارين والإعلاميين بمنأى عن تطبيق هذا المفهوم نظرًا لأهميتها في استمرار الحياة والخدمات الأساسية