المملكة تعرض فرص التعدين والصناعة في شيكاغو
الحقيقة - الرياض
عقد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف اجتماعًا مع قادة القطاع الخاص الأمريكي في مقر منظمة World Business Chicago بمدينة شيكاغو، ضمن لقاء الطاولة المستديرة الذي ناقش سبل تعزيز التعاون بين المملكة والولايات المتحدة في مجالي الصناعة والتعدين، واستكشاف الفرص الاستثمارية المتبادلة.
وأكّد الخريف خلال اللقاء متانة العلاقات الإستراتيجية بين البلدين، مشيرًا إلى أن حجم التبادل التجاري بين المملكة والولايات المتحدة تجاوز 123 مليار ريال، مستعرضًا أثر الزيارة الرئاسية الأخيرة إلى المملكة وما أسفرت عنه من توقيع شراكات استراتيجية واتفاقيات في قطاعات حيوية، من بينها الدفاع والطاقة والتقنية والتعدين.
وأشار معاليه إلى أهمية قطاعي الصناعة والتعدين كركائز رئيسية لتنويع الاقتصاد الوطني في إطار رؤية المملكة 2030، موضحًا أن الإستراتيجية الوطنية للصناعة تستهدف تطوير 12 قطاعًا واعدًا، ورفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي إلى 244 مليار دولار بحلول 2030، من خلال أكثر من 800 فرصة استثمارية تقدر قيمتها بتريليون ريال.
كما سلّط الضوء على جهود المملكة في تطوير قطاع التعدين وتحويله إلى الركيزة الثالثة للصناعة الوطنية، مستفيدًا من الثروات المعدنية التي تتجاوز قيمتها 9.4 تريليونات ريال، ومشددًا على الحوافز والمزايا التنافسية التي توفرها البيئة التنظيمية في المملكة، ومن بينها تقليص مدة إصدار التراخيص التعدينية إلى 90 يومًا.
وشهد الاجتماع حضور أكثر من 30 مستثمرًا أمريكيًا يمثلون قطاعات استراتيجية، حيث جرى استعراض تطورات قطاعي الصناعة والتعدين في المملكة، وبحث فرص التعاون في مجالات الابتكار والتقنيات الصناعية، وبناء شراكات تسهم في دفع التنمية الاقتصادية المستدامة بين البلدين .
وأكّد الخريف خلال اللقاء متانة العلاقات الإستراتيجية بين البلدين، مشيرًا إلى أن حجم التبادل التجاري بين المملكة والولايات المتحدة تجاوز 123 مليار ريال، مستعرضًا أثر الزيارة الرئاسية الأخيرة إلى المملكة وما أسفرت عنه من توقيع شراكات استراتيجية واتفاقيات في قطاعات حيوية، من بينها الدفاع والطاقة والتقنية والتعدين.
وأشار معاليه إلى أهمية قطاعي الصناعة والتعدين كركائز رئيسية لتنويع الاقتصاد الوطني في إطار رؤية المملكة 2030، موضحًا أن الإستراتيجية الوطنية للصناعة تستهدف تطوير 12 قطاعًا واعدًا، ورفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي إلى 244 مليار دولار بحلول 2030، من خلال أكثر من 800 فرصة استثمارية تقدر قيمتها بتريليون ريال.
كما سلّط الضوء على جهود المملكة في تطوير قطاع التعدين وتحويله إلى الركيزة الثالثة للصناعة الوطنية، مستفيدًا من الثروات المعدنية التي تتجاوز قيمتها 9.4 تريليونات ريال، ومشددًا على الحوافز والمزايا التنافسية التي توفرها البيئة التنظيمية في المملكة، ومن بينها تقليص مدة إصدار التراخيص التعدينية إلى 90 يومًا.
وشهد الاجتماع حضور أكثر من 30 مستثمرًا أمريكيًا يمثلون قطاعات استراتيجية، حيث جرى استعراض تطورات قطاعي الصناعة والتعدين في المملكة، وبحث فرص التعاون في مجالات الابتكار والتقنيات الصناعية، وبناء شراكات تسهم في دفع التنمية الاقتصادية المستدامة بين البلدين .
