اعتزاز النفيعي تحقق البرونزية في معرض علمي دولي بسنغافورة

الحقيقة - تبوك
حققت الطالبة اعتزاز سعد النفيعي من إدارة تعليم منطقة تبوك الميدالية البرونزية والمركز الثالث على مستوى العالم، خلال مشاركتها في معرض علمي دولي أقيم في سنغافورة، عن مشروع ابتكاري يُعنى بالاستدامة البيئية.
ويهدف المشروع الذي قدمته النفيعي إلى مواجهة التلوث البيئي وتعزيز كفاءة استهلاك الموارد الطبيعية، بما يتماشى مع مستهدفات التنمية المستدامة والتوجهات العالمية في حماية البيئة، مما جعل مشروعها يحظى بإشادة واسعة في المعرض.
وشهد المعرض تنافسًا كبيرًا بين طلاب وطالبات من مختلف دول العالم في مجالات علمية متنوعة، أبرزها: البيئة، الطاقة، التقنية، والهندسة، ما منح الجائزة التي حصلت عليها النفيعي قيمة علمية مرموقة، تؤكد تميز مشروعها من حيث الفكرة والتنفيذ.
وأعربت الطالبة اعتزاز عن فخرها بهذا الإنجاز، مشيرة إلى أن ما حققته كان ثمرة دعم أسرتها، وجهود معلماتها، والبيئة التعليمية المحفزة التي وفرتها وزارة التعليم، مما مكّنها من تطوير مهاراتها والمنافسة عالميًا.
من جهته، هنّأ مدير عام تعليم منطقة تبوك الطالبة وأسرتها ومدرستها بهذا التميز، مؤكدًا أن ما حققته يعكس قدرات الطلاب السعوديين، ويجسد حرص الوزارة على رعاية الموهوبين ودعم الابتكار.
ويضاف هذا الإنجاز إلى سجل المملكة الزاخر بالنجاحات الدولية، في ظل دعم القيادة الرشيدة وتمكينها للطاقات الوطنية الشابة، في إطار رؤية السعودية 2030 لبناء مجتمع معرفي منافس عالميًا
ويهدف المشروع الذي قدمته النفيعي إلى مواجهة التلوث البيئي وتعزيز كفاءة استهلاك الموارد الطبيعية، بما يتماشى مع مستهدفات التنمية المستدامة والتوجهات العالمية في حماية البيئة، مما جعل مشروعها يحظى بإشادة واسعة في المعرض.
وشهد المعرض تنافسًا كبيرًا بين طلاب وطالبات من مختلف دول العالم في مجالات علمية متنوعة، أبرزها: البيئة، الطاقة، التقنية، والهندسة، ما منح الجائزة التي حصلت عليها النفيعي قيمة علمية مرموقة، تؤكد تميز مشروعها من حيث الفكرة والتنفيذ.
وأعربت الطالبة اعتزاز عن فخرها بهذا الإنجاز، مشيرة إلى أن ما حققته كان ثمرة دعم أسرتها، وجهود معلماتها، والبيئة التعليمية المحفزة التي وفرتها وزارة التعليم، مما مكّنها من تطوير مهاراتها والمنافسة عالميًا.
من جهته، هنّأ مدير عام تعليم منطقة تبوك الطالبة وأسرتها ومدرستها بهذا التميز، مؤكدًا أن ما حققته يعكس قدرات الطلاب السعوديين، ويجسد حرص الوزارة على رعاية الموهوبين ودعم الابتكار.
ويضاف هذا الإنجاز إلى سجل المملكة الزاخر بالنجاحات الدولية، في ظل دعم القيادة الرشيدة وتمكينها للطاقات الوطنية الشابة، في إطار رؤية السعودية 2030 لبناء مجتمع معرفي منافس عالميًا