سهم سابك يُسجّل أدنى مستوياته منذ 2009
الحقيقة - الجبيل
شهدت أسهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) اليوم انخفاضًا بنسبة حوالي 2%، ليتراجع السهم إلى 53.50 ريال سعودي، وهو أدنى إغلاق له منذ مايو 2009، وفقًا لمؤشرات “أرقام” السوقية.
هذا الانخفاض جاء جزئيًا نتيجة لتراجع أسعار البترول في السوق العالمية، بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف المواد الأولية، الأمر الذي أدى إلى تراجع إجمالي أرباح سابك بمقدار 1.05 مليار ريال خلال الربع الأول من عام 2025.
كما تجدر الإشارة إلى أن الشركة سجلت خسارة صافية بلغت 1.21 مليار ريال في نفس الربع، بسبب بنود غير متكررة تتعلق ببرنامج إعادة هيكلة استراتيجي.
وقد ساهم في إضعاف ثقة المستثمرين والتأثير على أداء السهم.
يعتبر من اهم أسباب الهبوط تكلفة “اللِقيم” الطبيعية (مواد التغذية) ارتفعت بشكل ملحوظ، مما ضغط على هوامش الربح،
البضائع غير المتكررة ضمن بند المصاريف زادت العبء المالي على الشركة خلال الربع الأول،
ضعف عام في أسعار النفط العالمية حدّ من التحسن في أداء القطاع البتروكيماوي.
يرى بعض الخبراء أن سهم سابك يتداول حاليا دون قيمته العادلة بنسبة نحو 18%، مما قد يمثل نقطة جذب للمستثمرين الباحثين عن الفرص.
التوقعات تشير إلى تحسُّن طفيف في الطلب خلال النصف الثاني من العام، لكن ذلك مرتبط بتخفيض التكاليف وتعافي أسعار النفط.
هذا الانخفاض جاء جزئيًا نتيجة لتراجع أسعار البترول في السوق العالمية، بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف المواد الأولية، الأمر الذي أدى إلى تراجع إجمالي أرباح سابك بمقدار 1.05 مليار ريال خلال الربع الأول من عام 2025.
كما تجدر الإشارة إلى أن الشركة سجلت خسارة صافية بلغت 1.21 مليار ريال في نفس الربع، بسبب بنود غير متكررة تتعلق ببرنامج إعادة هيكلة استراتيجي.
وقد ساهم في إضعاف ثقة المستثمرين والتأثير على أداء السهم.
يعتبر من اهم أسباب الهبوط تكلفة “اللِقيم” الطبيعية (مواد التغذية) ارتفعت بشكل ملحوظ، مما ضغط على هوامش الربح،
البضائع غير المتكررة ضمن بند المصاريف زادت العبء المالي على الشركة خلال الربع الأول،
ضعف عام في أسعار النفط العالمية حدّ من التحسن في أداء القطاع البتروكيماوي.
يرى بعض الخبراء أن سهم سابك يتداول حاليا دون قيمته العادلة بنسبة نحو 18%، مما قد يمثل نقطة جذب للمستثمرين الباحثين عن الفرص.
التوقعات تشير إلى تحسُّن طفيف في الطلب خلال النصف الثاني من العام، لكن ذلك مرتبط بتخفيض التكاليف وتعافي أسعار النفط.