الصورة المهنية.. هوية بصرية تعزز المصداقية في الإعلام والاتصال المؤسسي

إعداد - ناجي الخلف
تمثل الصورة الشخصية في الحسابات الرسمية والمهنية، لا سيما في مجالات الإعلام والاتصال المؤسسي أحد أبرز عناصر الهوية البصرية التي تعكس احترافية الفرد والمؤسسة على حد سواء إذ باتت الصورة المهنية رسالة غير لفظية تنقل انطباعًا أوليًا عالي التأثير وتؤدي دورًا محوريًا في ترسيخ الثقة والمصداقية لدى الجمهور المستهدف.
وفي ظل تطور أدوات الاتصال الرقمي أصبحت الصورة عنصراً لا يقل أهمية عن المحتوى خاصةً في ملفات التعريف (البروفايلات) التي تخص الإعلاميين ومسؤولي الاتصال المؤسسي والمتحدثين الرسميين فهي ليست مجرد لقطة بل تمثل امتدادًا بصريًا للقيم المؤسسية ومستوى الحرفية، والجدية في التواصل.
ويرى مختصون في الاتصال المؤسسي أن الصورة المهنية تُعد من أدوات بناء السمعة وتساعد في تعزيز حضور المؤسسة أو المسؤول الإعلامي على المنصات الرقمية وتُسهم في تشكيل تصور إيجابي يعكس الانسجام بين المظهر والمضمون.
وفي الوقت الذي تزداد فيه التنافسية في المجال الإعلامي تؤكد الجهات المعنية بأخلاقيات الاتصال أن استخدام صور احترافية وواضحة تلتزم بالمعايير المهنية يُعد أحد أوجه الالتزام بالجودة والشفافية كما يعكس احترام المؤسسة لجمهورها وسعيها لتقديم صورة متكاملة في أدق التفاصيل.
من جهة أخرى دعت جهات إعلامية إلى ضرورة تنظيم ورش تدريبية حول “بناء الهوية البصرية الشخصية” ضمن برامج تطوير الاتصال المؤسسي لتعزيز وعي العاملين بأهمية الصورة المهنية ودورها في تشكيل الانطباعات وصياغة الهوية الاتصالية.
وفي ظل تطور أدوات الاتصال الرقمي أصبحت الصورة عنصراً لا يقل أهمية عن المحتوى خاصةً في ملفات التعريف (البروفايلات) التي تخص الإعلاميين ومسؤولي الاتصال المؤسسي والمتحدثين الرسميين فهي ليست مجرد لقطة بل تمثل امتدادًا بصريًا للقيم المؤسسية ومستوى الحرفية، والجدية في التواصل.
ويرى مختصون في الاتصال المؤسسي أن الصورة المهنية تُعد من أدوات بناء السمعة وتساعد في تعزيز حضور المؤسسة أو المسؤول الإعلامي على المنصات الرقمية وتُسهم في تشكيل تصور إيجابي يعكس الانسجام بين المظهر والمضمون.
وفي الوقت الذي تزداد فيه التنافسية في المجال الإعلامي تؤكد الجهات المعنية بأخلاقيات الاتصال أن استخدام صور احترافية وواضحة تلتزم بالمعايير المهنية يُعد أحد أوجه الالتزام بالجودة والشفافية كما يعكس احترام المؤسسة لجمهورها وسعيها لتقديم صورة متكاملة في أدق التفاصيل.
من جهة أخرى دعت جهات إعلامية إلى ضرورة تنظيم ورش تدريبية حول “بناء الهوية البصرية الشخصية” ضمن برامج تطوير الاتصال المؤسسي لتعزيز وعي العاملين بأهمية الصورة المهنية ودورها في تشكيل الانطباعات وصياغة الهوية الاتصالية.