هيئة التراث تُسجّل 86 موقعًا أثريًا جديدًا في نجران

الحقيقة - نجران
أعلنت هيئة التراث تسجيل 86 موقعًا أثريًا جديدًا في منطقة نجران، ضمن جهودها لتعزيز حصر وتوثيق المواقع التاريخية في مختلف مناطق المملكة، وذلك في إطار سعيها للحفاظ على التراث الثقافي الوطني وتعزيز دوره في تنمية الهوية الوطنية.
ويأتي هذا الإنجاز ضمن قائمة تضم 744 موقعًا جديدًا تم تسجيلها على مستوى المملكة، ليرتفع بذلك عدد المواقع الأثرية المسجلة رسميًا لدى الهيئة إلى 10,060 موقعًا حتى نهاية النصف الأول من عام 2025م.
وأكدت الهيئة أن تسجيل هذه المواقع يتم وفقًا لمعايير دقيقة تتضمن توثيق الحالة الراهنة للموقع وموقعه الجغرافي، بالإضافة إلى المعلومات التاريخية والأثرية المرتبطة به، بهدف حفظها وضمان حمايتها من أي عبث أو تعدٍّ.
ودعت هيئة التراث المواطنين والمقيمين إلى التعاون معها في الإبلاغ عن أي مواقع أثرية أو تاريخية غير مسجّلة، عبر منصة “بلاغ”، ضمن الجهود المجتمعية الرامية لحماية الإرث الحضاري للمملكة.
وتعد منطقة نجران من أغنى المناطق السعودية بالمواقع الأثرية التي تعود إلى فترات تاريخية متعاقبة، بدءًا من عصور ما قبل التاريخ، مرورًا بالعصر الجاهلي والإسلامي، وصولًا إلى العصر الحديث، مما يجعلها محطّ اهتمام الباحثين وعشاق التاريخ.
ويأتي هذا الإنجاز ضمن قائمة تضم 744 موقعًا جديدًا تم تسجيلها على مستوى المملكة، ليرتفع بذلك عدد المواقع الأثرية المسجلة رسميًا لدى الهيئة إلى 10,060 موقعًا حتى نهاية النصف الأول من عام 2025م.
وأكدت الهيئة أن تسجيل هذه المواقع يتم وفقًا لمعايير دقيقة تتضمن توثيق الحالة الراهنة للموقع وموقعه الجغرافي، بالإضافة إلى المعلومات التاريخية والأثرية المرتبطة به، بهدف حفظها وضمان حمايتها من أي عبث أو تعدٍّ.
ودعت هيئة التراث المواطنين والمقيمين إلى التعاون معها في الإبلاغ عن أي مواقع أثرية أو تاريخية غير مسجّلة، عبر منصة “بلاغ”، ضمن الجهود المجتمعية الرامية لحماية الإرث الحضاري للمملكة.
وتعد منطقة نجران من أغنى المناطق السعودية بالمواقع الأثرية التي تعود إلى فترات تاريخية متعاقبة، بدءًا من عصور ما قبل التاريخ، مرورًا بالعصر الجاهلي والإسلامي، وصولًا إلى العصر الحديث، مما يجعلها محطّ اهتمام الباحثين وعشاق التاريخ.