“قافلة الأوقاف” تدعم حفظ النعمة بـ15 ثلاجة مبردة في الرياض

الحقيقة - الرياض
أسهم مشروع “قافلة الأوقاف”، الذي يُنفَّذ بالشراكة بين الهيئة العامة للأوقاف وجمعية خيرات لحفظ النعمة، في دعم جهود حفظ الفائض الغذائي من خلال توفير 15 ثلاجة مبردة موزعة على عدد من مواقع وفروع الجمعية في مدينة الرياض، وذلك بهدف تحسين جودة الخدمة المقدمة للمستفيدين، وتعزيز الاستدامة، وتخفيف الأعباء على الأسر المحتاجة.
ويعتمد المشروع آلية عمل ميدانية منتظمة، حيث تُجمع وجبات الطعام الفائضة الصالحة للاستهلاك يوميًا، وتُفرز وتُحفظ وفق معايير صحية، ثم تُوزع من خلال أسطول من السيارات المبردة إلى الثلاجات المخصصة في مواقع محددة داخل المدينة، لتكون متاحة لطالبي المنح بطريقة منظمة وآمنة.
وأكد عبدالله السبيعي، الرئيس التنفيذي لجمعية خيرات، أهمية الشراكة الإستراتيجية مع الهيئة العامة للأوقاف، مشيرًا إلى أن المشروع يُجسد نموذجًا فعّالًا للتكامل بين الجهات المانحة والقطاع غير الربحي، ويُسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، لا سيما في مجالات حفظ الموارد، وتحسين جودة الحياة، وتمكين الجمعيات من التوسع في خدماتها وتقليل التكاليف التشغيلية.
يُذكر أن الاتفاقية الخاصة بالمشروع تم توقيعها في يناير الماضي، وتعد “قافلة الأوقاف” أحد المشاريع النوعية الهادفة إلى تعظيم الأثر الاجتماعي من خلال الحد من هدر النعمة وتوجيهها بشكل مستدام نحو الفئات الأكثر احتياجًا
ويعتمد المشروع آلية عمل ميدانية منتظمة، حيث تُجمع وجبات الطعام الفائضة الصالحة للاستهلاك يوميًا، وتُفرز وتُحفظ وفق معايير صحية، ثم تُوزع من خلال أسطول من السيارات المبردة إلى الثلاجات المخصصة في مواقع محددة داخل المدينة، لتكون متاحة لطالبي المنح بطريقة منظمة وآمنة.
وأكد عبدالله السبيعي، الرئيس التنفيذي لجمعية خيرات، أهمية الشراكة الإستراتيجية مع الهيئة العامة للأوقاف، مشيرًا إلى أن المشروع يُجسد نموذجًا فعّالًا للتكامل بين الجهات المانحة والقطاع غير الربحي، ويُسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، لا سيما في مجالات حفظ الموارد، وتحسين جودة الحياة، وتمكين الجمعيات من التوسع في خدماتها وتقليل التكاليف التشغيلية.
يُذكر أن الاتفاقية الخاصة بالمشروع تم توقيعها في يناير الماضي، وتعد “قافلة الأوقاف” أحد المشاريع النوعية الهادفة إلى تعظيم الأثر الاجتماعي من خلال الحد من هدر النعمة وتوجيهها بشكل مستدام نحو الفئات الأكثر احتياجًا