أول الواصلين وآخر المغادرين.. حاج سوداني يشكر المملكة

الحقيقة - حفر الباطن
في مشهد إنساني مؤثر، اختتم الحاج السوداني الفاضل محمد يوسف عبدالله، البالغ من العمر 39 عامًا والمقيم في دولة الكويت، رحلته لحج عام 1446هـ، بعد أن كان أول من وصل إلى المملكة عبر منفذ الرقعي الحدودي، وآخر من غادره بعد أداء مناسكه.
وغادر الحاج مفعمًا بمشاعر الشكر والتقدير لما حظي به من رعاية شاملة وخدمات متميزة وفّرتها له الجهات المعنية منذ لحظة وصوله وحتى مغادرته.
وأعرب الفاضل محمد عن بالغ امتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، على ما توليه المملكة من عناية فائقة لضيوف الرحمن، وما تسخّره من إمكانات جبارة لتيسير مناسكهم.
وكان فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشرقية قد استقبل الحاج ضمن أولى دفعات الحجاج القادمين من دولة الكويت، حيث تم تقديم خدمات توعوية وإرشادية، شملت توزيع كتيبات بعدة لغات، وشرحًا مفصلًا للمناسك، بالإضافة إلى منحه بطاقة تعريف إلكترونية مرتبطة بالمكتبة الإسلامية الرقمية التي توفر محتوى شرعيًا موثوقًا بلغات متعددة.
وغادر الحاج مفعمًا بمشاعر الشكر والتقدير لما حظي به من رعاية شاملة وخدمات متميزة وفّرتها له الجهات المعنية منذ لحظة وصوله وحتى مغادرته.
وأعرب الفاضل محمد عن بالغ امتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، على ما توليه المملكة من عناية فائقة لضيوف الرحمن، وما تسخّره من إمكانات جبارة لتيسير مناسكهم.
وكان فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة الشرقية قد استقبل الحاج ضمن أولى دفعات الحجاج القادمين من دولة الكويت، حيث تم تقديم خدمات توعوية وإرشادية، شملت توزيع كتيبات بعدة لغات، وشرحًا مفصلًا للمناسك، بالإضافة إلى منحه بطاقة تعريف إلكترونية مرتبطة بالمكتبة الإسلامية الرقمية التي توفر محتوى شرعيًا موثوقًا بلغات متعددة.