مدينة الحجاج بحالة عمار تواصل توديع ضيوف الرحمن بخدمات استثنائية
الحقيقة - تبوك
تواصل مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار تنفيذ المرحلة الثانية والأخيرة من خطتها التشغيلية، لتوديع ضيوف الرحمن المغادرين بعد أداء مناسكهم، وسط متابعة مباشرة من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة تبوك والمشرف العام على أعمال الحج في المنطقة.
وتأتي هذه الجهود استكمالاً للنجاح الذي تحقق في المرحلة الأولى أثناء استقبال الحجاج، حيث تم تقديم خدمات متكاملة تسهم في تسهيل إجراءات مغادرتهم بكل يُسر وسهولة.
وأعرب عدد من الحجاج المغادرين عن امتنانهم لما لمسوه من عناية واهتمام منذ لحظة دخولهم إلى المملكة وحتى مغادرتهم عبر مدينة الحجاج، مشيدين بما توفره حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – من خدمات وتسهيلات لضيوف الرحمن.
وقدّم الحجاج شكرهم الجزيل لحظة تسلّمهم هدية خادم الحرمين الشريفين، وهي نسخة من المصحف الشريف، داعين الله أن يحفظ المملكة وقيادتها الرشيدة، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار.
وقال الحاج محمد إبراهيم عبدالرحمن من الأردن: “ما وجدناه من خدمات وتنظيم يعكس قمة الاحترافية والإنسانية، لقد شعرنا وكأننا بين أهلنا.”
كما أشار الحاج عيسى عبدالواهاب من فلسطين إلى حسن الاستقبال وسرعة الإجراءات، قائلاً: “كأننا نودّع أسرةً لا بلداً، لما لمسناه من محبة وتقدير.”
وأضافت الحاجة منيرة آل سالم من فلسطين: “جهود المملكة في خدمة الحجاج نموذج عالمي يُحتذى به في إدارة الحشود وخدمة الإنسانية.”
أما نضال الحنو، فعبّر عن شكره قائلاً: “ظننا أن رحلة الحج لا تخلو من المشقة، لكن الرعاية والخدمات غيرت هذا التصوّر تماماً، فجزى الله القائمين على هذا العمل خير الجزاء.
وتأتي هذه الجهود استكمالاً للنجاح الذي تحقق في المرحلة الأولى أثناء استقبال الحجاج، حيث تم تقديم خدمات متكاملة تسهم في تسهيل إجراءات مغادرتهم بكل يُسر وسهولة.
وأعرب عدد من الحجاج المغادرين عن امتنانهم لما لمسوه من عناية واهتمام منذ لحظة دخولهم إلى المملكة وحتى مغادرتهم عبر مدينة الحجاج، مشيدين بما توفره حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – من خدمات وتسهيلات لضيوف الرحمن.
وقدّم الحجاج شكرهم الجزيل لحظة تسلّمهم هدية خادم الحرمين الشريفين، وهي نسخة من المصحف الشريف، داعين الله أن يحفظ المملكة وقيادتها الرشيدة، وأن يديم عليها نعمة الأمن والاستقرار.
وقال الحاج محمد إبراهيم عبدالرحمن من الأردن: “ما وجدناه من خدمات وتنظيم يعكس قمة الاحترافية والإنسانية، لقد شعرنا وكأننا بين أهلنا.”
كما أشار الحاج عيسى عبدالواهاب من فلسطين إلى حسن الاستقبال وسرعة الإجراءات، قائلاً: “كأننا نودّع أسرةً لا بلداً، لما لمسناه من محبة وتقدير.”
وأضافت الحاجة منيرة آل سالم من فلسطين: “جهود المملكة في خدمة الحجاج نموذج عالمي يُحتذى به في إدارة الحشود وخدمة الإنسانية.”
أما نضال الحنو، فعبّر عن شكره قائلاً: “ظننا أن رحلة الحج لا تخلو من المشقة، لكن الرعاية والخدمات غيرت هذا التصوّر تماماً، فجزى الله القائمين على هذا العمل خير الجزاء.