الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تعلن نجاح خطتها التشغيلية لموسم حج 1446هـ

الحقيقة - مكة المكرمة
أعلنت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي نجاح خطتها التشغيلية لموسم حج 1446هـ، والتي ركزت على رفع كفاءة التشغيل والصيانة، وتوفير بيئة ميسّرة وآمنة لضيوف الرحمن، بالتعاون مع مختلف الجهات الحكومية وغير الربحية.
وتضمنت الخطة تنفيذ عدد من المبادرات النوعية، أبرزها: إطلاق المركز الهندسي الذكي، تشغيل شاشات ذكية لعرض أفضل أوقات الطواف والسعي، وتطوير منظومة سقيا زمزم بتوزيع أكثر من 293 ألف عبوة، وتشغيل عربات سقيا في صحن المطاف.
كما شملت الخطة تطبيق أنظمة متقدمة لرصد الحشود، وتفعيل مركز العناية بالضيوف، والمشاركة في مبادرة "إحرام مستدام". وتم توفير 400 عربة كهربائية و8,000 يدوية لخدمة الحجاج، بالإضافة إلى تشغيل 4 مراكز لحفظ الأمتعة و7 نقاط أمامية.
وفي الجانب البيئي والتقني، تم تشغيل منظومة تكييف ضخمة شملت 883 وحدة و3,139 مروحة تهوية، بالإضافة إلى 8,000 سماعة لنقل الأذان والخطب. وتمت ترجمة خطبة عرفة إلى 35 لغة وبثها عالميًا.
كما نفذت الهيئة خططًا شاملة للصيانة والتجهيزات الإلكترونية، بما في ذلك تشغيل أكثر من 120 ألف وحدة إنارة، والتأكد من جاهزية المصاعد والسلالم الكهربائية.
وعلى الصعيد المعرفي والثقافي، نظمت الهيئة معارض وزيارات لكسوة الكعبة والمكتبات، وأطلقت بوابة إلكترونية لحجز الزيارات، مع توزيع المصاحف المترجمة وتفعيل المبادرات التطوعية.
وفي المسجد النبوي، شملت الجهود تنظيم دخول الزائرين للروضة الشريفة، وتوزيع عبوات زمزم، ضمن خطة متكاملة لتوفير تجربة روحانية مميزة، تجسيدًا لتوجيهات القيادة الرشيدة – حفظها الله – في خدمة ضيوف الحرمين بأعلى المعايير.
وتضمنت الخطة تنفيذ عدد من المبادرات النوعية، أبرزها: إطلاق المركز الهندسي الذكي، تشغيل شاشات ذكية لعرض أفضل أوقات الطواف والسعي، وتطوير منظومة سقيا زمزم بتوزيع أكثر من 293 ألف عبوة، وتشغيل عربات سقيا في صحن المطاف.
كما شملت الخطة تطبيق أنظمة متقدمة لرصد الحشود، وتفعيل مركز العناية بالضيوف، والمشاركة في مبادرة "إحرام مستدام". وتم توفير 400 عربة كهربائية و8,000 يدوية لخدمة الحجاج، بالإضافة إلى تشغيل 4 مراكز لحفظ الأمتعة و7 نقاط أمامية.
وفي الجانب البيئي والتقني، تم تشغيل منظومة تكييف ضخمة شملت 883 وحدة و3,139 مروحة تهوية، بالإضافة إلى 8,000 سماعة لنقل الأذان والخطب. وتمت ترجمة خطبة عرفة إلى 35 لغة وبثها عالميًا.
كما نفذت الهيئة خططًا شاملة للصيانة والتجهيزات الإلكترونية، بما في ذلك تشغيل أكثر من 120 ألف وحدة إنارة، والتأكد من جاهزية المصاعد والسلالم الكهربائية.
وعلى الصعيد المعرفي والثقافي، نظمت الهيئة معارض وزيارات لكسوة الكعبة والمكتبات، وأطلقت بوابة إلكترونية لحجز الزيارات، مع توزيع المصاحف المترجمة وتفعيل المبادرات التطوعية.
وفي المسجد النبوي، شملت الجهود تنظيم دخول الزائرين للروضة الشريفة، وتوزيع عبوات زمزم، ضمن خطة متكاملة لتوفير تجربة روحانية مميزة، تجسيدًا لتوجيهات القيادة الرشيدة – حفظها الله – في خدمة ضيوف الحرمين بأعلى المعايير.