أمير الشمالية يدشّن مشروع "معاذ" لتعزيز السلامة الإسعافية
الحقيقة - عرعر
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة الحدود الشمالية، في مكتبه اليوم، مشروع "معاذ" الذي أطلقه فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة، ويهدف إلى رفع كفاءة السلامة الإسعافية وتعزيز الاستجابة السريعة للحالات الطارئة في مقرات العمل بمختلف قطاعاتها.
جاء ذلك خلال استقبال سموه لمدير فرع الهيئة بالمنطقة الأستاذ مساعد بن غالي العنزي، يرافقه مدير المشروع الأستاذ وليد بن مشور الرويلي، ومدير إدارة التدريب الأستاذ رخيص بن غانم الشمري، حيث قدم الفريق عرضًا عن أهداف المشروع ومراحل تنفيذه.
ونوّه سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بأهمية المبادرات الوقائية التي تسهم في ترسيخ ثقافة الوعي الصحي، ورفع جاهزية المنشآت والكوادر لمواجهة الطوارئ، مؤكدًا أن امتلاك المهارات الإسعافية الأساسية يمثل دعامة رئيسة في منظومة السلامة المهنية، ويُسهم بفعالية في الحد من آثار الإصابات وإنقاذ الأرواح.
ويستهدف مشروع "معاذ" تأهيل منسوبي القطاعات الحكومية والخاصة على مهارات الإسعافات الأولية، بما في ذلك الإنعاش القلبي الرئوي، واستخدام جهاز إزالة الرجفان الآلي (AED)، والتعامل مع محتويات حقيبة الإسعاف وفقًا لأعلى المعايير الطبية المعتمدة.
وتتضمن المرحلة القادمة من المشروع التوسع في تدريب الكوادر داخل المؤسسات التعليمية، والمرافق الحيوية، والمواقع ذات الكثافة التشغيلية، بهدف تعزيز الانتشار المجتمعي للوعي الإسعافي، وضمان توفير استجابة أولية فعالة في اللحظات الحرجة.
جاء ذلك خلال استقبال سموه لمدير فرع الهيئة بالمنطقة الأستاذ مساعد بن غالي العنزي، يرافقه مدير المشروع الأستاذ وليد بن مشور الرويلي، ومدير إدارة التدريب الأستاذ رخيص بن غانم الشمري، حيث قدم الفريق عرضًا عن أهداف المشروع ومراحل تنفيذه.
ونوّه سمو الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بأهمية المبادرات الوقائية التي تسهم في ترسيخ ثقافة الوعي الصحي، ورفع جاهزية المنشآت والكوادر لمواجهة الطوارئ، مؤكدًا أن امتلاك المهارات الإسعافية الأساسية يمثل دعامة رئيسة في منظومة السلامة المهنية، ويُسهم بفعالية في الحد من آثار الإصابات وإنقاذ الأرواح.
ويستهدف مشروع "معاذ" تأهيل منسوبي القطاعات الحكومية والخاصة على مهارات الإسعافات الأولية، بما في ذلك الإنعاش القلبي الرئوي، واستخدام جهاز إزالة الرجفان الآلي (AED)، والتعامل مع محتويات حقيبة الإسعاف وفقًا لأعلى المعايير الطبية المعتمدة.
وتتضمن المرحلة القادمة من المشروع التوسع في تدريب الكوادر داخل المؤسسات التعليمية، والمرافق الحيوية، والمواقع ذات الكثافة التشغيلية، بهدف تعزيز الانتشار المجتمعي للوعي الإسعافي، وضمان توفير استجابة أولية فعالة في اللحظات الحرجة.