فعالية نوعية للمكفوفين تنظمها جمعية قوى لرياضة المعاقين
الحقيقه - عسير
أقامت جمعية قوى لرياضة المعاقين فعالية رياضية متميزة في تنس الطاولة للمكفوفين، في بادرة نوعية تهدف إلى دمج ذوي الإعاقة البصرية في الأنشطة الرياضية وتعزيز مشاركتهم المجتمعية.
وشهدت الفعالية مشاركة فريقين يضمان 8 لاعبين مكفوفين، تنافسوا في أجواء حماسية سادها التحدي والإصرار، وسط حضور من الجمهور وأسر اللاعبين وممثلي الجهات الداعمة.
وتمكّن اللاعب عبدالله الواقدي من حسم اللقاء النهائي بفوز مستحق على زميله عبدالإله عوض، بعد مباراة قوية أظهرت مستويات متميزة من المهارة والانضباط.
في ختام الفعالية، قامت إدارة الجمعية بتكريم اللاعبين الفائزين والمشاركين، وتوزيع الميداليات وشهادات الشكر، في لفتة تقديرية لجهودهم وتفانيهم.
وفي تصريح لرئيس الجمعية، أكد أن هذه الفعالية تأتي ضمن رؤية الجمعية لتمكين ذوي الإعاقة رياضياً ونفسياً، مشيرًا إلى أن الإرادة والموهبة لا تعترف بأي حدود.
كما عبّر اللاعب عبدالله الواقدي عن سعادته بالفوز، مؤكدًا أن “مثل هذه الفعاليات تمنحنا الثقة، وتحفّزنا على الاستمرار وتحقيق مزيد من الإنجازات”.
وقد أثبتت هذه الفعالية أن الإعاقة لا تعني العجز، بل هي فرصة لصناعة الأمل، وتجسيد روح التحدي من خلال الرياضة. وقدّمت الجمعية من خلالها نموذجًا ملهمًا لما يمكن أن يقدمه أصحاب الهمم عندما تتاح لهم الفرصة
وشهدت الفعالية مشاركة فريقين يضمان 8 لاعبين مكفوفين، تنافسوا في أجواء حماسية سادها التحدي والإصرار، وسط حضور من الجمهور وأسر اللاعبين وممثلي الجهات الداعمة.
وتمكّن اللاعب عبدالله الواقدي من حسم اللقاء النهائي بفوز مستحق على زميله عبدالإله عوض، بعد مباراة قوية أظهرت مستويات متميزة من المهارة والانضباط.
في ختام الفعالية، قامت إدارة الجمعية بتكريم اللاعبين الفائزين والمشاركين، وتوزيع الميداليات وشهادات الشكر، في لفتة تقديرية لجهودهم وتفانيهم.
وفي تصريح لرئيس الجمعية، أكد أن هذه الفعالية تأتي ضمن رؤية الجمعية لتمكين ذوي الإعاقة رياضياً ونفسياً، مشيرًا إلى أن الإرادة والموهبة لا تعترف بأي حدود.
كما عبّر اللاعب عبدالله الواقدي عن سعادته بالفوز، مؤكدًا أن “مثل هذه الفعاليات تمنحنا الثقة، وتحفّزنا على الاستمرار وتحقيق مزيد من الإنجازات”.
وقد أثبتت هذه الفعالية أن الإعاقة لا تعني العجز، بل هي فرصة لصناعة الأمل، وتجسيد روح التحدي من خلال الرياضة. وقدّمت الجمعية من خلالها نموذجًا ملهمًا لما يمكن أن يقدمه أصحاب الهمم عندما تتاح لهم الفرصة