حين يتوشّح التخرج هيبة الأمير ودفء الأب

تتوالى الأعوام ويظل مشهد التخرج أكثر من مجرد حفل بهيج بل يصبح مشهدا للوطن للفرح وللقرب النادر الذي لا تصنعه البروتوكولات بل تصوغه المحبة الصادقة ففي كل عام وبين لقطات الفخر التي تلتقطها عدسات الحاضرين يطل علينا صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك لا كمسؤول رسمي فحسب بل كأب يشارك أبناءه وبناته فرحة الإنجاز ويمنحهم من روحه تشجيعا يُكتب في ذاكرة العمر.
وإنها ليست لقطات عابرة بل لحظات تُروى وتعلق في القلب حين يقترب سموه من الخريجين وينحني ليبارك يبتسم ليرفع من عزيمتهم ويصافحهم كما لو أنهم أبناؤه جميعا ذلك المشهد الأبوي النبيل المتكرر في كل موسم تخرج يرسّخ قيمة القائد القريب من أبنائه ويغرس في النفوس يقينا بأن العطاء لا يكون بالمناصب فقط بل بالمحبة بالحضور وبالدعم غير المشروط.
وحفل التخرج السنوي في منطقة تبوك لم يعد مجرد مناسبة أكاديمية بل محطة وعي وامتنان يغدو أكثر قيمة حين يتوّجه راع حكيم يجعل من حضوره دعما ومن كلماته وقودا لطموحاتهم يذهلنا في كل مرة سمو الأمير فهد بن سلطان وهو يزرع الثقة في النفوس ويجعل كل خريج يشعر أن إنجازه محل تقدير سام لا يُنسى.
كم نحن محظوظون بقادة آمنوا بأن الإنسان هو الاستثمار الأغلى وأن نجاح الشباب هو انتصار للوطن كله ولذا لا غرابة أن تتحوّل حفلات التخرج في تبوك إلى مهرجانات للفرح الوطني تُزيَّن بصور القرب وتُلهِم بها الأجيال القادمة.
وهكذا يظل سمو الأمير حاضرا في مشاهد العز لا يُشاهد من بعيد بل يُعاش من قريب وهذه اللقطات الخالدة تبقى أبلغ من كل الخطب وأصدق من كل الكلمات .
وإنها ليست لقطات عابرة بل لحظات تُروى وتعلق في القلب حين يقترب سموه من الخريجين وينحني ليبارك يبتسم ليرفع من عزيمتهم ويصافحهم كما لو أنهم أبناؤه جميعا ذلك المشهد الأبوي النبيل المتكرر في كل موسم تخرج يرسّخ قيمة القائد القريب من أبنائه ويغرس في النفوس يقينا بأن العطاء لا يكون بالمناصب فقط بل بالمحبة بالحضور وبالدعم غير المشروط.
وحفل التخرج السنوي في منطقة تبوك لم يعد مجرد مناسبة أكاديمية بل محطة وعي وامتنان يغدو أكثر قيمة حين يتوّجه راع حكيم يجعل من حضوره دعما ومن كلماته وقودا لطموحاتهم يذهلنا في كل مرة سمو الأمير فهد بن سلطان وهو يزرع الثقة في النفوس ويجعل كل خريج يشعر أن إنجازه محل تقدير سام لا يُنسى.
كم نحن محظوظون بقادة آمنوا بأن الإنسان هو الاستثمار الأغلى وأن نجاح الشباب هو انتصار للوطن كله ولذا لا غرابة أن تتحوّل حفلات التخرج في تبوك إلى مهرجانات للفرح الوطني تُزيَّن بصور القرب وتُلهِم بها الأجيال القادمة.
وهكذا يظل سمو الأمير حاضرا في مشاهد العز لا يُشاهد من بعيد بل يُعاش من قريب وهذه اللقطات الخالدة تبقى أبلغ من كل الخطب وأصدق من كل الكلمات .