60 صنف مانجو و3 ملايين شجرة تُشعل مهرجان الفواكه الاستوائية الـ21
الحقيقة - جازان
تُطلق منطقة جازان يوم الأربعاء المقبل النسخة الـ21 من مهرجان المانجو والفواكه الاستوائية في فعالية سنوية تُعد الأقدم من نوعها على مستوى المنطقة والتي ينظمها فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالتعاون مع محافظة صبيا وعدد من الشركاء، وذلك في واجهة محافظة صبيا.
يرسّخ المهرجان مكانته كمحرك رئيسي لتنمية القطاع الزراعي في جازان بعد أن أسهم خلال عقدين في تحفيز المزارعين على التوسع في زراعة الفواكه الاستوائية وفي مقدمتها المانجو، التي ستُعرض منها هذا العام أكثر من 60 صنفاً، وسط مشاركة واسعة من مزارعي المنطقة ورواد الأعمال المحليين.
ويؤكد مدير عام فرع الوزارة بمنطقة جازان، المهندس محمد بن علي آل عطيف، أن المهرجان يمثل منصة وطنية سنوية لدعم المزارعين وتسويق منتجاتهم وتعزيز الكفاءة الإنتاجية وتحقيق الأمن الغذائي، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في التنمية الزراعية المستدامة وتحسين جودة الحياة في المجتمعات الريفية.
وتضم منطقة جازان أكثر من 3,360,000 شجرة من الفواكه الاستوائية موزعة على ستة أنواع رئيسية تشمل: المانجو، التين، الموز و الجوافة و البابايا والقشطة، بإنتاج سنوي يتجاوز 123 ألف طن، ما جعلها مركزًا زراعيًا متفردًا على مستوى المملكة في تنوع المحاصيل وجودتها.
ويُعد مهرجان هذا العام فرصة استثنائية لعرض التجارب الزراعية الناجحة، واستقطاب المستثمرين، وتفعيل المبادرات الريفية ذات البعد الاقتصادي في مشهد يُجسّد التقاء الإنتاج والاحتفال، حيث تُثمر الأرض وتحتفي بها جازان كل عام
يرسّخ المهرجان مكانته كمحرك رئيسي لتنمية القطاع الزراعي في جازان بعد أن أسهم خلال عقدين في تحفيز المزارعين على التوسع في زراعة الفواكه الاستوائية وفي مقدمتها المانجو، التي ستُعرض منها هذا العام أكثر من 60 صنفاً، وسط مشاركة واسعة من مزارعي المنطقة ورواد الأعمال المحليين.
ويؤكد مدير عام فرع الوزارة بمنطقة جازان، المهندس محمد بن علي آل عطيف، أن المهرجان يمثل منصة وطنية سنوية لدعم المزارعين وتسويق منتجاتهم وتعزيز الكفاءة الإنتاجية وتحقيق الأمن الغذائي، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في التنمية الزراعية المستدامة وتحسين جودة الحياة في المجتمعات الريفية.
وتضم منطقة جازان أكثر من 3,360,000 شجرة من الفواكه الاستوائية موزعة على ستة أنواع رئيسية تشمل: المانجو، التين، الموز و الجوافة و البابايا والقشطة، بإنتاج سنوي يتجاوز 123 ألف طن، ما جعلها مركزًا زراعيًا متفردًا على مستوى المملكة في تنوع المحاصيل وجودتها.
ويُعد مهرجان هذا العام فرصة استثنائية لعرض التجارب الزراعية الناجحة، واستقطاب المستثمرين، وتفعيل المبادرات الريفية ذات البعد الاقتصادي في مشهد يُجسّد التقاء الإنتاج والاحتفال، حيث تُثمر الأرض وتحتفي بها جازان كل عام
