خطى الأمل تتسابق في أبها وخميس مشيط.. مبادرة “امشِ 30” تنبض بالحياة
إعداد - سهام ورقنجي - أبريل 2025
في يوم من أيام عسير المفعمة بالحيوية والأمل، توحدت خطى الآلاف تحت شعار “امشِ 30”، في مبادرة صحية ريادية جمعت بين الرياضة والفن والثقافة، وأطلقت فعالياتها بالتزامن في شارع الفن بأبها وممشى طريق الرياض بخميس مشيط، بحضور رسمي ومجتمعي واسع.
شارع الفن في أبها: حيث يلتقي الإبداع بالصحة.
تألقت مدينة أبها مساء الجمعة بانطلاق فعاليات مبادرة “امشِ 30” من شارع الفن، الذي تحول إلى مشهد حي ينبض بالحركة والجمال. احتشد المشاركون وسط لوحات فنية وعروض موسيقية حية، متجاوزين مفهوم رياضة المشي التقليدية إلى تجربة شاملة تغذي الروح والجسد معًا.
حظيت الفعالية بمشاركة واسعة من القطاعات الحكومية، أبرزها صحة عسير، التي أقامت أركانًا للفحوصات الطبية المجانية، وورش عمل توعوية عن أهمية المشي اليومي للوقاية من الأمراض المزمنة.
كما شهدت الفعالية عروضًا فنية تراثية تعبر عن هوية المنطقة الأصيلة، مما أضفى أجواء من البهجة والاحتفاء.
خميس مشيط: محافظها يقود مسيرة “امشِ 30” نحو مجتمع صحي.
أكملت خميس مشيط مسيرة العطاء الرياضي بإقامة فعاليات “امشِ 30” في ممشى طريق الرياض، بحضور وتشريف محافظ خميس مشيط الأستاذ عبدالرحمن بن فهد آل مقبل، الذي أطلق صافرة الانطلاق مشيدًا بالحضور الكبير ومثمنًا مبادرات تعزيز الصحة المجتمعية.
شهدت الفعالية مشاركة نخبة من الشخصيات الرسمية، إلى جانب جهات حكومية عدة مثل مكتب وزارة الرياضة بعسير، بلدية خميس مشيط، الهلال الأحمر السعودي، والدفاع المدني. وتنوعت الفعاليات بين مسارات المشي الجماعي، وأركان الفحوصات الطبية، والمسابقات التفاعلية، ما حول المناسبة إلى تظاهرة صحية متكاملة.
محافظ خميس مشيط أكد في تصريح خاص أن هذه المبادرات تسهم بشكل مباشر في دعم أهداف رؤية المملكة 2030، عبر نشر ثقافة الرياضة كأسلوب حياة يومي.
الحضور والمشاركة الرسمية.
* مشاركة صحة عسير بعدد من العيادات المتنقلة.
* دعم كامل من بلدية خميس مشيط وأمانة منطقة عسير.
* مشاركة فاعلة من الشرطة والدفاع المدني لتنظيم الفعالية وتأمين المسارات.
* حضور واسع من الشخصيات الاعتبارية والإعلاميين ورواد المجتمع.
أرقام بارزة.
* عدد المشاركين الكلي: أكثر من 3,500 مشارك.
* إجمالي المسافة المقطوعة: تجاوزت 10 كيلومتر.
* عدد الفحوصات الصحية المجانية: 1,200 فحص.
* عدد الورش والأنشطة التوعوية: 18 ورشة وفعالية.
رؤية مستدامة.
أكد منظموا “امشِ 30” أن المبادرة تمثل بداية مسار طويل نحو مجتمع صحي أكثر نشاطًا وحيوية، عبر تحويل المماشي والحدائق إلى منصات مستدامة للرياضة اليومية، مع خطط لتوسيع المبادرة لتشمل مزيدًا من المواقع مستقبلاً
شارع الفن في أبها: حيث يلتقي الإبداع بالصحة.
تألقت مدينة أبها مساء الجمعة بانطلاق فعاليات مبادرة “امشِ 30” من شارع الفن، الذي تحول إلى مشهد حي ينبض بالحركة والجمال. احتشد المشاركون وسط لوحات فنية وعروض موسيقية حية، متجاوزين مفهوم رياضة المشي التقليدية إلى تجربة شاملة تغذي الروح والجسد معًا.
حظيت الفعالية بمشاركة واسعة من القطاعات الحكومية، أبرزها صحة عسير، التي أقامت أركانًا للفحوصات الطبية المجانية، وورش عمل توعوية عن أهمية المشي اليومي للوقاية من الأمراض المزمنة.
كما شهدت الفعالية عروضًا فنية تراثية تعبر عن هوية المنطقة الأصيلة، مما أضفى أجواء من البهجة والاحتفاء.
خميس مشيط: محافظها يقود مسيرة “امشِ 30” نحو مجتمع صحي.
أكملت خميس مشيط مسيرة العطاء الرياضي بإقامة فعاليات “امشِ 30” في ممشى طريق الرياض، بحضور وتشريف محافظ خميس مشيط الأستاذ عبدالرحمن بن فهد آل مقبل، الذي أطلق صافرة الانطلاق مشيدًا بالحضور الكبير ومثمنًا مبادرات تعزيز الصحة المجتمعية.
شهدت الفعالية مشاركة نخبة من الشخصيات الرسمية، إلى جانب جهات حكومية عدة مثل مكتب وزارة الرياضة بعسير، بلدية خميس مشيط، الهلال الأحمر السعودي، والدفاع المدني. وتنوعت الفعاليات بين مسارات المشي الجماعي، وأركان الفحوصات الطبية، والمسابقات التفاعلية، ما حول المناسبة إلى تظاهرة صحية متكاملة.
محافظ خميس مشيط أكد في تصريح خاص أن هذه المبادرات تسهم بشكل مباشر في دعم أهداف رؤية المملكة 2030، عبر نشر ثقافة الرياضة كأسلوب حياة يومي.
الحضور والمشاركة الرسمية.
* مشاركة صحة عسير بعدد من العيادات المتنقلة.
* دعم كامل من بلدية خميس مشيط وأمانة منطقة عسير.
* مشاركة فاعلة من الشرطة والدفاع المدني لتنظيم الفعالية وتأمين المسارات.
* حضور واسع من الشخصيات الاعتبارية والإعلاميين ورواد المجتمع.
أرقام بارزة.
* عدد المشاركين الكلي: أكثر من 3,500 مشارك.
* إجمالي المسافة المقطوعة: تجاوزت 10 كيلومتر.
* عدد الفحوصات الصحية المجانية: 1,200 فحص.
* عدد الورش والأنشطة التوعوية: 18 ورشة وفعالية.
رؤية مستدامة.
أكد منظموا “امشِ 30” أن المبادرة تمثل بداية مسار طويل نحو مجتمع صحي أكثر نشاطًا وحيوية، عبر تحويل المماشي والحدائق إلى منصات مستدامة للرياضة اليومية، مع خطط لتوسيع المبادرة لتشمل مزيدًا من المواقع مستقبلاً
