السعودية.. ملحمةٌ لا تنتهي

بقلم/ ✒️يوسف العاتي
من يقرأُ سطورَ السعوديةِ، يجدها كالمُعلَّقة، قصيدةٌ تتوهجُ أبياتُها عبر الزمن، تحملُ بين حروفها مجدًا تُعيد الأجيالُ صياغته كل يوم.
إنها ليست مجرّد وطن، بل ملحمةٌ من البطولة والطموح، تحكيها الأرضُ ويرويها التاريخُ، وتكتبها الأيدي التي لا تعرف المستحيل.
البيتُ الأول: رجالٌ صنعوا مجدًا بأيادٍ مكسورة
ليس من الغريب أن يولد المجدُ من قلب التحديات، فهذا ديدن الأوطان العظيمة.
في السعودية، ارتفعت راية التأسيس على سواعد رجالٍ لم تهزمهم الشدائد، ولم تكسرهم المحن، بل كانوا يُعيدون بناء أحلامهم كلما سقطوا.
البيتُ الثاني: أرضٌ تشرب قهوة الضيافة ممزوجة برائحة البترول
هذه الأرض، التي تمتد كسرير الشمس، ليست فقط مهد الحضارات، بل منبعٌ للكرم وأرضٌ للعطاء.
فكما تُعبّق الأجواء برائحة القهوة العربية، يتصاعد من أعماقها ذهبٌ أسودٌ غيّر وجه الاقتصاد العالمي.
وبين تراثٍ لا يذوب في الحداثة، ومستقبلٍ مرسومٍ برؤيةٍ طموحة، تتلاقى الأصالة بالمعاصرة في لوحةٍ لا شبيه لها.
البيتُ الثالث: شعبٌ يرسمُ بكفِّه خطوطَ الغيب
ليست السعودية مجرد بُقعةٍ على الخارطة، بل هي قصةُ شعبٍ يقرأ ماضيه في مُقلةِ حاضره، ويرى المستقبل في انعكاس تأسيسه.
فبينما ينظر البعض إلى الأمام بقلقٍ، ينظر السعودي إلى الغد بثقة، لأنه يرى أثر أجداده في كل زاويةٍ من هذه الأرض.
ومن الحجاز إلى نجد، ومن جازان إلى الشرقية، يسير الجميع على خُطى الأوائل، حاملين في قلوبهم إرثًا من العزيمة لا يُمحى.
البيتُ الرابع: سماءٌ تنيرُها رؤى القادة
إن كانت الأرض تحتضن الأمجاد، فإن السماء تُزيّنها الأحلام.
فمنذ فجر رؤية 2030، والسعودية تُحلّق في فضاء التطور، تُنيرها مشاريعٌ عملاقةٌ لا تعرف التراجع.
مدنٌ ذكية، صناعاتٌ متقدمة، وسياحةٌ تُعيد تعريف المفهوم التقليدي للضيافة.
إنها ليست مجرد مشاريع، بل نجومٌ تحجب الظلام، وتُطلق فجرًا جديدًا، يجعل من السعودية قِبلةً للعالم، ليس فقط دينًا، بل تنميةً وحضارةً أيضًا.
القصيدة مستمرة..
ليس هناك بيتٌ أخير في هذه الملحمة، لأن السعودية ليست قصةً تُختم، بل كتابٌ يُكتب في كل يوم.
وبينما يظن البعض أن الأوطان تُبنى بالخطط فقط، تُثبت المملكة أن الأوطان تُبنى أيضًا بالحب، بالشجاعة، وبالإيمان بأن كل تحدٍّ هو بدايةٌ لانتصارٍ جديد.
بهذا يستمر النشيد، ويبقى القصيد مفتوحًا على أفقٍ لا ينتهي!
إنها ليست مجرّد وطن، بل ملحمةٌ من البطولة والطموح، تحكيها الأرضُ ويرويها التاريخُ، وتكتبها الأيدي التي لا تعرف المستحيل.
البيتُ الأول: رجالٌ صنعوا مجدًا بأيادٍ مكسورة
ليس من الغريب أن يولد المجدُ من قلب التحديات، فهذا ديدن الأوطان العظيمة.
في السعودية، ارتفعت راية التأسيس على سواعد رجالٍ لم تهزمهم الشدائد، ولم تكسرهم المحن، بل كانوا يُعيدون بناء أحلامهم كلما سقطوا.
البيتُ الثاني: أرضٌ تشرب قهوة الضيافة ممزوجة برائحة البترول
هذه الأرض، التي تمتد كسرير الشمس، ليست فقط مهد الحضارات، بل منبعٌ للكرم وأرضٌ للعطاء.
فكما تُعبّق الأجواء برائحة القهوة العربية، يتصاعد من أعماقها ذهبٌ أسودٌ غيّر وجه الاقتصاد العالمي.
وبين تراثٍ لا يذوب في الحداثة، ومستقبلٍ مرسومٍ برؤيةٍ طموحة، تتلاقى الأصالة بالمعاصرة في لوحةٍ لا شبيه لها.
البيتُ الثالث: شعبٌ يرسمُ بكفِّه خطوطَ الغيب
ليست السعودية مجرد بُقعةٍ على الخارطة، بل هي قصةُ شعبٍ يقرأ ماضيه في مُقلةِ حاضره، ويرى المستقبل في انعكاس تأسيسه.
فبينما ينظر البعض إلى الأمام بقلقٍ، ينظر السعودي إلى الغد بثقة، لأنه يرى أثر أجداده في كل زاويةٍ من هذه الأرض.
ومن الحجاز إلى نجد، ومن جازان إلى الشرقية، يسير الجميع على خُطى الأوائل، حاملين في قلوبهم إرثًا من العزيمة لا يُمحى.
البيتُ الرابع: سماءٌ تنيرُها رؤى القادة
إن كانت الأرض تحتضن الأمجاد، فإن السماء تُزيّنها الأحلام.
فمنذ فجر رؤية 2030، والسعودية تُحلّق في فضاء التطور، تُنيرها مشاريعٌ عملاقةٌ لا تعرف التراجع.
مدنٌ ذكية، صناعاتٌ متقدمة، وسياحةٌ تُعيد تعريف المفهوم التقليدي للضيافة.
إنها ليست مجرد مشاريع، بل نجومٌ تحجب الظلام، وتُطلق فجرًا جديدًا، يجعل من السعودية قِبلةً للعالم، ليس فقط دينًا، بل تنميةً وحضارةً أيضًا.
القصيدة مستمرة..
ليس هناك بيتٌ أخير في هذه الملحمة، لأن السعودية ليست قصةً تُختم، بل كتابٌ يُكتب في كل يوم.
وبينما يظن البعض أن الأوطان تُبنى بالخطط فقط، تُثبت المملكة أن الأوطان تُبنى أيضًا بالحب، بالشجاعة، وبالإيمان بأن كل تحدٍّ هو بدايةٌ لانتصارٍ جديد.
بهذا يستمر النشيد، ويبقى القصيد مفتوحًا على أفقٍ لا ينتهي!