منتدى " توجهات المستقبل " خطوة نوعية نحو تعزيز أثر الجامعات في التنمية المستدامه
الحقيقة - عسير
أطلقت جامعة الملك خالد النسخة الأولى من منتدى "توجهات المستقبل" تحت شعار "الجامعات والتنمية المستدامة". يهدف المنتدى، الذي شهد مشاركة قادة التعليم العالي والبحث العلمي من مختلف الجامعات العربية، إلى تعزيز دور الجامعات في دعم التحولات الاقتصادية والمعرفية وتحقيق التنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2030.
تناولت الجلسة الافتتاحية عدة محاور رئيسية:
- التكامل بين الإنسان، والأرض، والاقتصاد التأكيد على دور الجامعات في بناء مجتمعات قائمة على المعرفة.
- حلول للتحديات التنموية من خلال الشراكات البحثية مع مختلف القطاعات.
- تعزيز القدرات البيئية على المستويين الوطني والعالمي.
- الارتقاء بالسياحة على الصعيدين الوطني والدولي.
- تنمية اقتصاد المعرفة ودور الجامعات كمحرك رئيس للتغيير.
تضمنت الفعاليات جلسات حوارية متخصصة لمناقشة سبل التعاون بين الجامعات والجهات التنموية، بالإضافة إلى إطلاق مبادرات نوعية تدعم التنمية المستدامة عبر الاستثمار في الابتكار.
و يُعتبر المنتدى امتدادًا لحفل تكريم الجامعات العربية المدرجة في التصنيف العربي لعام 2024، حيث تم التأكيد على أهمية توظيف البحث والابتكار في حفظ الهوية الوطنية ونقلها للأجيال القادمة.
يمثل المنتدى خطوة نوعية نحو تعزيز أثر الجامعات في التنمية المستدامة، ومواءمة مخرجات التعليم مع متطلبات التنمية الوطنية والعالمية.
تناولت الجلسة الافتتاحية عدة محاور رئيسية:
- التكامل بين الإنسان، والأرض، والاقتصاد التأكيد على دور الجامعات في بناء مجتمعات قائمة على المعرفة.
- حلول للتحديات التنموية من خلال الشراكات البحثية مع مختلف القطاعات.
- تعزيز القدرات البيئية على المستويين الوطني والعالمي.
- الارتقاء بالسياحة على الصعيدين الوطني والدولي.
- تنمية اقتصاد المعرفة ودور الجامعات كمحرك رئيس للتغيير.
تضمنت الفعاليات جلسات حوارية متخصصة لمناقشة سبل التعاون بين الجامعات والجهات التنموية، بالإضافة إلى إطلاق مبادرات نوعية تدعم التنمية المستدامة عبر الاستثمار في الابتكار.
و يُعتبر المنتدى امتدادًا لحفل تكريم الجامعات العربية المدرجة في التصنيف العربي لعام 2024، حيث تم التأكيد على أهمية توظيف البحث والابتكار في حفظ الهوية الوطنية ونقلها للأجيال القادمة.
يمثل المنتدى خطوة نوعية نحو تعزيز أثر الجامعات في التنمية المستدامة، ومواءمة مخرجات التعليم مع متطلبات التنمية الوطنية والعالمية.
