جامعة الإمام عبدالرحمن تناقش مستجدات الطب الباطني وأمراض الكلى

الحقيقة - الدمام
افتتحت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، ممثّلةً في مستشفى الملك فهد الجامعي، أعمال المؤتمر الثاني والثلاثين لمستجدات الطب الباطني وأمراض الكلى والغسيل البريتوني، بمشاركة نخبة من الخبراء والاستشاريين من داخل المملكة وخارجها، وذلك على مدى يومين في محافظة الخبر.
وأكَّد رئيس الجامعة المكلَّف، الدكتور فهد بن محمد الحربي، خلال حفل الافتتاح، أن الجامعة تسير بخطى متوائمة لتحقيق مستهدفاتها التعليمية والطبية، مواكبةً لمشاريع تطوير قطاع الصحة بالمملكة. وأضاف أنّ مثل هذه المؤتمرات تسهم في تعزيز البحث والابتكار الطبي، وتعكس حرص الجامعة على استدامة العطاء المعرفي من خلال مناقشة أحدث التطورات في مجال أمراض الكلى والغسيل البريتوني، والوقوف على أبرز التحديات والحلول الممكنة لرفع جودة الرعاية الصحية.
من جانبه أوضح رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، الدكتور عبدالله الهويش، أن المؤتمر يهدف إلى تعريف الممارسين الصحيين وأخصائيي التغذية وأطباء الأسرة والمجتمع بأمراض الكلى، وأسبابها، وطرق الوقاية والعلاج الحديثة.
وبيَّن أن أكثر من 10% من سكان العالم يعانون من أمراض الكلى، أي ما يقدَّر بنحو 700 مليون شخص، فيما تشكّل نسبة المصابين في المملكة نحو 5% من إجمالي السكان، ما يعادل 30 ألف حالة فشل كلوي مزمن تتطلب الغسيل الدموي أو البريتوني.
ويناقش المؤتمر عدة موضوعات تشمل أمراض السكري وارتفاع ضغط الدم والأمراض المناعية وتأثيرها على الكلى، إضافةً إلى الأكياس الكلوية وحصى الكلى. كما يتطرق إلى أحدث التطورات في مجال الغسيل البريتوني، حيث ستُعرَض أكثر من 20 ورقة بحثية حول آخر المستجدات العلاجية لأمراض الكلى. ويُتوقَّع أن تسهم هذه المناقشات في تطوير الخدمات العلاجية والحد من التأثيرات المصاحبة لاعتلال الكلى، بما يدعم تحسين جودة حياة المرضى ويعزز الصحة العامة.
وأكَّد رئيس الجامعة المكلَّف، الدكتور فهد بن محمد الحربي، خلال حفل الافتتاح، أن الجامعة تسير بخطى متوائمة لتحقيق مستهدفاتها التعليمية والطبية، مواكبةً لمشاريع تطوير قطاع الصحة بالمملكة. وأضاف أنّ مثل هذه المؤتمرات تسهم في تعزيز البحث والابتكار الطبي، وتعكس حرص الجامعة على استدامة العطاء المعرفي من خلال مناقشة أحدث التطورات في مجال أمراض الكلى والغسيل البريتوني، والوقوف على أبرز التحديات والحلول الممكنة لرفع جودة الرعاية الصحية.
من جانبه أوضح رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، الدكتور عبدالله الهويش، أن المؤتمر يهدف إلى تعريف الممارسين الصحيين وأخصائيي التغذية وأطباء الأسرة والمجتمع بأمراض الكلى، وأسبابها، وطرق الوقاية والعلاج الحديثة.
وبيَّن أن أكثر من 10% من سكان العالم يعانون من أمراض الكلى، أي ما يقدَّر بنحو 700 مليون شخص، فيما تشكّل نسبة المصابين في المملكة نحو 5% من إجمالي السكان، ما يعادل 30 ألف حالة فشل كلوي مزمن تتطلب الغسيل الدموي أو البريتوني.
ويناقش المؤتمر عدة موضوعات تشمل أمراض السكري وارتفاع ضغط الدم والأمراض المناعية وتأثيرها على الكلى، إضافةً إلى الأكياس الكلوية وحصى الكلى. كما يتطرق إلى أحدث التطورات في مجال الغسيل البريتوني، حيث ستُعرَض أكثر من 20 ورقة بحثية حول آخر المستجدات العلاجية لأمراض الكلى. ويُتوقَّع أن تسهم هذه المناقشات في تطوير الخدمات العلاجية والحد من التأثيرات المصاحبة لاعتلال الكلى، بما يدعم تحسين جودة حياة المرضى ويعزز الصحة العامة.