منطقة الباحة الوجهة المثالية لمربي النحل
الحقيقة - عسير
تعتبر منطقة الباحة وجهة مميزة لمربي النحل بفضل أجوائها المعتدلة وتنوع الغطاء النباتي. تنتشر خلايا النحل في الأودية والسهول، حيث يجد النحالون بيئة ملائمة لتغذية نحلهم بعد انتهاء موسم الأزهار في المناطق الجبلية.
تشهد المنطقة جريان الأودية وغطاء نباتي كثيف، مما يساعد على تعزيز نشاط النحل. يشير مربي النحل محمد الزهراني إلى أن الانتقال إلى القطاع التهامي يأتي نتيجة للظروف المناخية وهطول الأمطار، مما يسهم في إعادة نشاط النحل.
يبحث النحالون عن مناطق مثل "قلوة" و"الحجرة" و"وادي الأحسبة" بسبب خضرتها الدائمة، مما يوفر غذاءً وفيرًا للنحل. ويؤكد النحال علي الغامدي أن هذه العملية تحتاج إلى خبرة كبيرة في التعامل مع النحل.
يساهم التنسيق بين النحالين في اختيار المواقع المناسبة، حيث يبتعد كل منحل عن الآخر لتفادي اختلاط النحل وانتقال الأمراض. يلتزم الجميع بهذا الأمر لضمان صحة النحل وجودة الإنتاج.
رئيس مجلس إدارة جمعية النحالين التعاونية بالباحة، محمد بن صالح الشدوي، يوضح أن الجمعية تضم حوالي 3000 نحال، مما يجعل الباحة تمثل 16% من نحالي المملكة. الإنتاج السنوي لنحل الباحة يقدر بحوالي 1000 طن، مع تنوع في أنواع العسل مثل السدر الصيفي والتهامي.
تستمر منطقة الباحة في كونها مركزًا رئيسيًا لتربية النحل وإنتاج العسل، بفضل تنوعها المناخي والنباتي، مما يضمن استدامة هذا النشاط الاقتصادي المهم.
تشهد المنطقة جريان الأودية وغطاء نباتي كثيف، مما يساعد على تعزيز نشاط النحل. يشير مربي النحل محمد الزهراني إلى أن الانتقال إلى القطاع التهامي يأتي نتيجة للظروف المناخية وهطول الأمطار، مما يسهم في إعادة نشاط النحل.
يبحث النحالون عن مناطق مثل "قلوة" و"الحجرة" و"وادي الأحسبة" بسبب خضرتها الدائمة، مما يوفر غذاءً وفيرًا للنحل. ويؤكد النحال علي الغامدي أن هذه العملية تحتاج إلى خبرة كبيرة في التعامل مع النحل.
يساهم التنسيق بين النحالين في اختيار المواقع المناسبة، حيث يبتعد كل منحل عن الآخر لتفادي اختلاط النحل وانتقال الأمراض. يلتزم الجميع بهذا الأمر لضمان صحة النحل وجودة الإنتاج.
رئيس مجلس إدارة جمعية النحالين التعاونية بالباحة، محمد بن صالح الشدوي، يوضح أن الجمعية تضم حوالي 3000 نحال، مما يجعل الباحة تمثل 16% من نحالي المملكة. الإنتاج السنوي لنحل الباحة يقدر بحوالي 1000 طن، مع تنوع في أنواع العسل مثل السدر الصيفي والتهامي.
تستمر منطقة الباحة في كونها مركزًا رئيسيًا لتربية النحل وإنتاج العسل، بفضل تنوعها المناخي والنباتي، مما يضمن استدامة هذا النشاط الاقتصادي المهم.
