تعليم مكة يطلق مبادرة بيئية لصياغة جيل يصنع التغيير
الحقيقة - مكة المكرمة
في خطوة تسعى لترسيخ القيم البيئية في أجيال الغد، أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة اليوم مبادرة رائدة تهدف إلى تعزيز الوعي البيئي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. المبادرة، التي تُعتبر نداءً للتفاعل الإيجابي مع البيئة، تحمل رؤية شاملة لإحداث تغيير جوهري في سلوكيات الطلاب والطالبات نحو الحفاظ على موارد الأرض.
وتتجلى رسالة الحملة في تحفيز الطلاب على استشعار دورهم المحوري في حماية البيئة، ليس فقط داخل أسوار المدارس، ولكن في كل زاوية من حياتهم اليومية.
من خلال التعاون المثمر بين المعلمين، والطلاب، وأولياء الأمور، تسعى المبادرة إلى بناء مجتمع مدرسي وطني ينبض بالمسؤولية البيئية ويرتكز على ثقافة العمل الجماعي لأجل مستقبل أكثر استدامة.
وأوضحت الإدارة أن الحملة تهدف إلى غرس مفاهيم عميقة حول أهمية الاستدامة، وتشجيع الممارسات الإيجابية التي تصون جمال الطبيعة ومواردها للأجيال القادمة.
كما تشمل الحملة برامج مبتكرة وفعاليات تفاعلية مصممة لإشراك الطلاب وتحفيزهم على التفكير والإبداع في مواجهة التحديات البيئية.
ويأمل القائمون على هذه المبادرة أن تتحول المدارس إلى منصات إشعاع بيئي، وأن ينطلق من داخلها جيل واعٍ يحمل على عاتقه أمانة الحفاظ على الأرض ومقدراتها. في قلب مكة المكرمة، حيث انطلقت هذه المبادرة، يتردد صدى رسالة تؤكد أن التغيير يبدأ من وعي صغير لكنه عميق، ومن خطوات بسيطة لكنها متجذرة بالمسؤولية والأمل.
وتتجلى رسالة الحملة في تحفيز الطلاب على استشعار دورهم المحوري في حماية البيئة، ليس فقط داخل أسوار المدارس، ولكن في كل زاوية من حياتهم اليومية.
من خلال التعاون المثمر بين المعلمين، والطلاب، وأولياء الأمور، تسعى المبادرة إلى بناء مجتمع مدرسي وطني ينبض بالمسؤولية البيئية ويرتكز على ثقافة العمل الجماعي لأجل مستقبل أكثر استدامة.
وأوضحت الإدارة أن الحملة تهدف إلى غرس مفاهيم عميقة حول أهمية الاستدامة، وتشجيع الممارسات الإيجابية التي تصون جمال الطبيعة ومواردها للأجيال القادمة.
كما تشمل الحملة برامج مبتكرة وفعاليات تفاعلية مصممة لإشراك الطلاب وتحفيزهم على التفكير والإبداع في مواجهة التحديات البيئية.
ويأمل القائمون على هذه المبادرة أن تتحول المدارس إلى منصات إشعاع بيئي، وأن ينطلق من داخلها جيل واعٍ يحمل على عاتقه أمانة الحفاظ على الأرض ومقدراتها. في قلب مكة المكرمة، حيث انطلقت هذه المبادرة، يتردد صدى رسالة تؤكد أن التغيير يبدأ من وعي صغير لكنه عميق، ومن خطوات بسيطة لكنها متجذرة بالمسؤولية والأمل.