جامعة طيبة تطلق معسكر رواد الابتكار الجامعي
الحقيقة - المدينة المنورة
في إطار حرصها على تمكين الطلاب والطالبات من قيادة مستقبل الإبداع والابتكار، تُنظّم جامعة طيبة في المدينة المنورة يوم 26 يناير الجاري النسخة الثانية من "معسكر رواد الابتكار الجامعي"، مستهدفة مواهب طلاب وطالبات الجامعات والكليات في المنطقة.
يمثل المعسكر رحلة متكاملة تمتد لخمسة أيام، تجمع بين التوجيه والإلهام عبر جلسات متخصصة وورش عمل تهدف إلى تعزيز قدرات المشاركين على تقديم حلول مبتكرة لتحسين جودة الحياة الجامعية.
وتركز الفعالية على محاور أساسية تشمل الابتكار الاجتماعي، التحول الرقمي، الاستدامة البيئية، تحسين الخدمات الاجتماعية، والتطوير المهني.
ودعت الجامعة الراغبين في الانضمام إلى هذه الفعالية المميزة إلى تسجيل بياناتهم عبر الرابط: https://sites.google.com/view/alibtikar-aljami، مع تقديم فكرة مشروع إبداعية ضمن مجالات المعسكر، والالتزام بحضور جميع فعالياته.
وسيختتم المعسكر بتقييم المشاريع المشاركة، حيث خُصصت جوائز مالية للفرق الفائزة بالمراكز الأولى تقديراً لجهودهم ودعماً لتحويل أفكارهم إلى مشاريع قابلة للتطبيق، تُسهم في تطوير البيئة الجامعية وتعزيز الابتكار في المجتمع.
"معسكر رواد الابتكار الجامعي" هو أكثر من مجرد فعالية؛ إنه مساحة لإطلاق العنان للأفكار الخلاقة وتحويلها إلى واقع ينعكس إيجاباً على الحاضر والمستقبل.
يمثل المعسكر رحلة متكاملة تمتد لخمسة أيام، تجمع بين التوجيه والإلهام عبر جلسات متخصصة وورش عمل تهدف إلى تعزيز قدرات المشاركين على تقديم حلول مبتكرة لتحسين جودة الحياة الجامعية.
وتركز الفعالية على محاور أساسية تشمل الابتكار الاجتماعي، التحول الرقمي، الاستدامة البيئية، تحسين الخدمات الاجتماعية، والتطوير المهني.
ودعت الجامعة الراغبين في الانضمام إلى هذه الفعالية المميزة إلى تسجيل بياناتهم عبر الرابط: https://sites.google.com/view/alibtikar-aljami، مع تقديم فكرة مشروع إبداعية ضمن مجالات المعسكر، والالتزام بحضور جميع فعالياته.
وسيختتم المعسكر بتقييم المشاريع المشاركة، حيث خُصصت جوائز مالية للفرق الفائزة بالمراكز الأولى تقديراً لجهودهم ودعماً لتحويل أفكارهم إلى مشاريع قابلة للتطبيق، تُسهم في تطوير البيئة الجامعية وتعزيز الابتكار في المجتمع.
"معسكر رواد الابتكار الجامعي" هو أكثر من مجرد فعالية؛ إنه مساحة لإطلاق العنان للأفكار الخلاقة وتحويلها إلى واقع ينعكس إيجاباً على الحاضر والمستقبل.
