كاوست تُحدث نقلة نوعية ببرامج تدريبية متقدمة لعام 2025
الحقيقة - جدة
كشفت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، ممثلةً في أكاديمية كاوست، عن إطلاق برامجها التدريبية المتقدمة لعام 2025، مستهدفةً أكثر من 1500 طالب وطالبة من مختلف الجامعات السعودية. تشمل البرامج تخصصات حيوية مثل الذكاء الاصطناعي، المعلوماتية الحيوية، والطاقة المتجددة، وتأتي ضمن جهود الجامعة لدعم تطلعات رؤية المملكة 2030 في بناء اقتصاد المعرفة.
وصُممت هذه البرامج بالتعاون مع شركاء إستراتيجيين لتلبية احتياجات الطلاب من جميع أنحاء المملكة. ففي مجال الذكاء الاصطناعي والمعلوماتية الحيوية، تعاونت كاوست مع البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات ومؤسسة العقيل الخيرية.
أما في تخصص الطاقة المتجددة، فقد تم التنسيق مع مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة وجمعية المرأة والطاقة.
تغطي هذه البرامج طلاب وطالبات من جامعات رائدة مثل جامعة الملك عبدالعزيز، جامعة أم القرى، جامعة الملك خالد، جامعة طيبة، جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وغيرها.
وتهدف المبادرة إلى تزويد المشاركين بأحدث المعارف والمهارات التقنية وفق أفضل الممارسات العالمية، بما يعزز جاهزيتهم لسوق العمل ويساهم في تحقيق التنمية المستدامة.
وأكدت جامعة الملك عبدالله أن هذه المبادرة تعكس التزامها بتنمية القدرات البشرية السعودية، وتدعيم مكانة المملكة كمركز عالمي للتقنية والابتكار، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية 2030.
وصُممت هذه البرامج بالتعاون مع شركاء إستراتيجيين لتلبية احتياجات الطلاب من جميع أنحاء المملكة. ففي مجال الذكاء الاصطناعي والمعلوماتية الحيوية، تعاونت كاوست مع البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات ومؤسسة العقيل الخيرية.
أما في تخصص الطاقة المتجددة، فقد تم التنسيق مع مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة وجمعية المرأة والطاقة.
تغطي هذه البرامج طلاب وطالبات من جامعات رائدة مثل جامعة الملك عبدالعزيز، جامعة أم القرى، جامعة الملك خالد، جامعة طيبة، جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وغيرها.
وتهدف المبادرة إلى تزويد المشاركين بأحدث المعارف والمهارات التقنية وفق أفضل الممارسات العالمية، بما يعزز جاهزيتهم لسوق العمل ويساهم في تحقيق التنمية المستدامة.
وأكدت جامعة الملك عبدالله أن هذه المبادرة تعكس التزامها بتنمية القدرات البشرية السعودية، وتدعيم مكانة المملكة كمركز عالمي للتقنية والابتكار، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية 2030.
