"بثقة ولاة الأمر وولاء أبناء القبيلة: بني العاتي تنصّب الشيخ محمد عاتي"
تجلّت عراقة الإرث القبلي وعمق الروابط الاجتماعية في مناسبة مهيبة امتزج فيها عبق التاريخ برؤية المستقبل.
احتفلت قبيلة بني العاتي في منطقة جازان بتنصيب الشيخ محمد بن طاهر بن راجحي عاتي شيخًا لها، في مشهد يُجسد أصالة القبيلة وقيمها الراسخة عبر الأجيال.
وفي حفل مهيب حضره وجهاء القبائل وأعيان المنطقة وأبناء القبيلة، أضحت المناسبة أكثر من مجرد حدث اجتماعي، بل رمزًا عميقًا لوحدة الصف واحترام التقاليد.
هذا التنصيب يُعيد التأكيد على استمرار القبيلة في تعزيز هويتها وتوثيق روابط المحبة والاحترام بين أبنائها.
وخلال كلمته التي ألهبت مشاعر الحاضرين بتواضعه وعمق إحساسه بالمسؤولية، عبّر الشيخ محمد بن طاهر عن امتنانه للثقة التي أولاه إياها ولاة الأمر وأبناء القبيلة، مؤكدًا عزمه على المضي قُدمًا في خدمة القبيلة، ليس فقط كراعٍ لتقاليدها وحارسٍ لتراثها، بل كجسرٍ يربط ماضيها العريق بحاضرها المزدهر، ومحققًا لطموحات أبنائها.
تنصيب الشيخ محمد بن طاهر بن راجحي عاتي ليس مجرد حدث عابر، بل هو فصل جديد يُفتح في تاريخ بني العاتي، حيث تتلاقى حكمة الأجداد مع رؤية قائد يُؤمن بأن القوة الحقيقية تكمن في اتحاد القلوب والعمل المشترك لتحقيق الخير والنماء للجميع.
اليوم، خطّت قبيلة بني العاتي مشهدًا خالدًا في ذاكرة المنطقة، مشهدًا يُحدّث فيه الماضي المستقبل قائلاً: هنا، تُضاء الدروب بنور القيم، وهنا، تُكتب فصول جديدة من العز والشموخ بحروف من ذهب.
احتفلت قبيلة بني العاتي في منطقة جازان بتنصيب الشيخ محمد بن طاهر بن راجحي عاتي شيخًا لها، في مشهد يُجسد أصالة القبيلة وقيمها الراسخة عبر الأجيال.
وفي حفل مهيب حضره وجهاء القبائل وأعيان المنطقة وأبناء القبيلة، أضحت المناسبة أكثر من مجرد حدث اجتماعي، بل رمزًا عميقًا لوحدة الصف واحترام التقاليد.
هذا التنصيب يُعيد التأكيد على استمرار القبيلة في تعزيز هويتها وتوثيق روابط المحبة والاحترام بين أبنائها.
وخلال كلمته التي ألهبت مشاعر الحاضرين بتواضعه وعمق إحساسه بالمسؤولية، عبّر الشيخ محمد بن طاهر عن امتنانه للثقة التي أولاه إياها ولاة الأمر وأبناء القبيلة، مؤكدًا عزمه على المضي قُدمًا في خدمة القبيلة، ليس فقط كراعٍ لتقاليدها وحارسٍ لتراثها، بل كجسرٍ يربط ماضيها العريق بحاضرها المزدهر، ومحققًا لطموحات أبنائها.
تنصيب الشيخ محمد بن طاهر بن راجحي عاتي ليس مجرد حدث عابر، بل هو فصل جديد يُفتح في تاريخ بني العاتي، حيث تتلاقى حكمة الأجداد مع رؤية قائد يُؤمن بأن القوة الحقيقية تكمن في اتحاد القلوب والعمل المشترك لتحقيق الخير والنماء للجميع.
اليوم، خطّت قبيلة بني العاتي مشهدًا خالدًا في ذاكرة المنطقة، مشهدًا يُحدّث فيه الماضي المستقبل قائلاً: هنا، تُضاء الدروب بنور القيم، وهنا، تُكتب فصول جديدة من العز والشموخ بحروف من ذهب.
