جامعة الملك عبدالعزيز تستعرض إبداعات تقنية في معرض جدة للكتاب
الحقيقة - جدة
جامعة الملك عبدالعزيز تُبدع في ربط التقنية بالمجتمع بمعرض جدة للكتاب 2024
في إطار سعيها لتقديم حلول تقنية تخدم المجتمع وتعكس رؤية المملكة 2030، كشفت جامعة الملك عبدالعزيز، ممثلة بكلية الحاسبات وتقنية المعلومات، عن خمسة مشاريع تقنية مبتكرة في معرض جدة للكتاب 2024.
تضمنت المشاريع موقع "إيماء"، الذي يُسهم في تعليم لغة الإشارة العربية باستخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز التواصل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية.
كما قدمت الجامعة مشروع "تخيّل"، الذي يهدف إلى دعم الأطفال المصابين باضطراب التوحد عبر قصص مصورة مخصصة تنبع من خيالهم ومشاعرهم. وفي مجال التعليم الديني، استعرضت الجامعة تطبيق "نور القرآن VR"، الذي يقدم للأطفال رحلة تفاعلية في قصص القرآن الكريم باستخدام تقنية الواقع الافتراضي.
من جهة أخرى، أبهرت منصة "جَسّ" زوار المعرض بإنتاج الشعر العربي وفق قواعد العروض باستخدام الذكاء الاصطناعي، مما يبرز جمال التراث الأدبي. وأخيرًا، جاء نظام "حَذِر" ليحمي المستخدمين من الرسائل الاحتيالية باللغة العربية باستخدام تقنيات تعلم الآلة، تعزيزًا للأمن الرقمي.
هذه المشاريع التي طورها طلبة الجامعة تمثل نموذجًا للإبداع والابتكار، حيث دمجت التقنية بالإنسانية، لتؤكد الجامعة مجددًا دورها الريادي في بناء مستقبل رقمي يلبي احتياجات المجتمع.
في إطار سعيها لتقديم حلول تقنية تخدم المجتمع وتعكس رؤية المملكة 2030، كشفت جامعة الملك عبدالعزيز، ممثلة بكلية الحاسبات وتقنية المعلومات، عن خمسة مشاريع تقنية مبتكرة في معرض جدة للكتاب 2024.
تضمنت المشاريع موقع "إيماء"، الذي يُسهم في تعليم لغة الإشارة العربية باستخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز التواصل مع الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية.
كما قدمت الجامعة مشروع "تخيّل"، الذي يهدف إلى دعم الأطفال المصابين باضطراب التوحد عبر قصص مصورة مخصصة تنبع من خيالهم ومشاعرهم. وفي مجال التعليم الديني، استعرضت الجامعة تطبيق "نور القرآن VR"، الذي يقدم للأطفال رحلة تفاعلية في قصص القرآن الكريم باستخدام تقنية الواقع الافتراضي.
من جهة أخرى، أبهرت منصة "جَسّ" زوار المعرض بإنتاج الشعر العربي وفق قواعد العروض باستخدام الذكاء الاصطناعي، مما يبرز جمال التراث الأدبي. وأخيرًا، جاء نظام "حَذِر" ليحمي المستخدمين من الرسائل الاحتيالية باللغة العربية باستخدام تقنيات تعلم الآلة، تعزيزًا للأمن الرقمي.
هذه المشاريع التي طورها طلبة الجامعة تمثل نموذجًا للإبداع والابتكار، حيث دمجت التقنية بالإنسانية، لتؤكد الجامعة مجددًا دورها الريادي في بناء مستقبل رقمي يلبي احتياجات المجتمع.