ختام "تحدي حجاثون 2" بجامعة أم القرى وتكريم الفائزين
الحقيقة - مكة المكرمة
اختتمت فعاليات "تحدي حجاثون 2" أمس، محققةً إنجازًا كبيرًا في مجال الابتكار والتكنولوجيا المخصصة لتحسين تجربة الحج والعمرة.
تجمع التحدي أكثر من 53 فريقًا مبدعًا، سعيًا لإيجاد حلول مبتكرة تعزز إدارة الحشود وتدير المخاطر بكفاءة.
كان التحدي مقسمًا إلى ثلاث محاور رئيسية: تحسين تقنيات النقل لتحقيق استدامة بيئية، تطوير تقنيات ذكية لإدارة تدفق الحشود وتحليل سلوكياتها في الوقت الحقيقي، وابتكار حلول للطوارئ لضمان التنسيق الأمثل بين الجهات المعنية وتعزيز الاستجابة للمخاطر.
في نهاية المنافسة، تصدر "فريق يسير" مسار النقل، بينما نال "فريق رقيب" المركز الثاني في مسار الحشود، وحقق "فريق شاهين" المركز الثالث في مسار الطوارئ، لتكون بذلك هذه النسخة من "حجاثون" خطوة جديدة نحو تطوير تقنيات مبتكرة لخدمة الحجاج.
تجمع التحدي أكثر من 53 فريقًا مبدعًا، سعيًا لإيجاد حلول مبتكرة تعزز إدارة الحشود وتدير المخاطر بكفاءة.
كان التحدي مقسمًا إلى ثلاث محاور رئيسية: تحسين تقنيات النقل لتحقيق استدامة بيئية، تطوير تقنيات ذكية لإدارة تدفق الحشود وتحليل سلوكياتها في الوقت الحقيقي، وابتكار حلول للطوارئ لضمان التنسيق الأمثل بين الجهات المعنية وتعزيز الاستجابة للمخاطر.
في نهاية المنافسة، تصدر "فريق يسير" مسار النقل، بينما نال "فريق رقيب" المركز الثاني في مسار الحشود، وحقق "فريق شاهين" المركز الثالث في مسار الطوارئ، لتكون بذلك هذه النسخة من "حجاثون" خطوة جديدة نحو تطوير تقنيات مبتكرة لخدمة الحجاج.