إعلان أسماء المسرحيات المتأهلة للمشاركة في مهرجان الرياض المسرحي
الحقيقة - عائشة الماص - الرياض
كشفت هيئة المسرح والفنون الأدائية عن أسماء العروض المسرحية المتأهلة للمشاركة في الدورة الثانية من مهرجان الرياض للمسرح، برعاية صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود وزير الثقافة رئيس مجلس إدارة هيئة المسرح والفنون الأدائية، خلال الفترة ما بين 15 الى 26 ديسمبر 2024 في الرياض.
وستتنافس عروض "السقوط من نص دافئ، رحلة دولية، إمبراطورية منخوليا، حارسة المسرح، الناعشون، المكعبل، كونتينر، شاكر هولمز، الهذيان، المغامر والمملوك، شرهبان، طوق، رشيد واللي سواه في بلاد الواه واه، خاتم زواج، وردة الليلك، حفيد للإيجار، الاشباح، القمقم، غيمة، سليق وباقيت"، المشاركة في المهرجان ضمن مسارين رئيسيين "المسرح الاجتماعي" و"المسرح المعاصر.
وسيركز مسار "المسرح الاجتماعي" على الأعمال التي تعكس القضايا الاجتماعية المحلية، وتسلّط الضوء على القضايا والقصص الواقعية من البيئة السعودية، عبر الموروث الشعبي أو القضايا المعاصرة التي تهم المجتمع وذلك بهدف تقديم عروض تؤثر في الجمهور بشكل مباشر، وتتناول الاحتياجات الاجتماعية بأسلوب جذاب وواقعي، فيما سيركز مسار "المسرح المعاصر"، على التجديد والإبداع في هيكل العرض المسرحي، مع الاعتماد على الأساليب المسرحية الحديثة ويشمل هذا المسار عناصر السينوغرافيا المبتكرة، والتوظيف المتميز للإضاءة والصوت، إضافة إلى تقنيات تكوين الممثل التي تساهم في تشكيل الصورة المسرحية المتكاملة، وكذلك أعمال المونودراما والديودراما، التي تتيح مساحة أكبر لاستكشاف الشخصيات والموضوعات من زوايا غير تقليدية.
ويهدف مهرجان الرياض للمسرح، في دورته الثانية، إلى تحفيز الوعي الدولي بقطاع المسرح والفنون الأدائية، فضلاً عن اكتشاف وتطوير المواهب وتنشيط وتفعيل الحراك المسرحي المحلي من خلال تنافس الفرق على جوائز المهرجان بالإضافة الى النهوض بحركة النقد المسرحي.
كما يعكس المهرجان في دورته الثانية التطور الكبير الذي يشهده قطاع المسرح في المملكة، ويتيح للمبدعين السعوديين فرصة عرض أعمالهم المسرحية على منصة كبيرة.
ويشهد المهرجان إلى جانب العروض المسرحية العديد من الأنشطة التي تهدف إلى إثراء التجربة المسرحية، مثل ورش العمل التي تستهدف تطوير مهارات الفنانين، بالإضافة إلى الندوات الفكرية التي تناقش القضايا المسرحية الحالية في المملكة، كما سيتضمن معرضًا خاصًا للشخصية المكرمة هذا العام.
وتسعى هيئة المسرح والفنون الأدائية من خلال مهرجان الرياض للمسرح إلى دعم وتطوير الحركة المسرحية السعودية، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، حيث يعد المهرجان أحد الركائز الأساسية لتطوير بيئة ثقافية حية ومنفتحة، وتحقيق تنمية مستدامة للفنون في المملكة.
وستتنافس عروض "السقوط من نص دافئ، رحلة دولية، إمبراطورية منخوليا، حارسة المسرح، الناعشون، المكعبل، كونتينر، شاكر هولمز، الهذيان، المغامر والمملوك، شرهبان، طوق، رشيد واللي سواه في بلاد الواه واه، خاتم زواج، وردة الليلك، حفيد للإيجار، الاشباح، القمقم، غيمة، سليق وباقيت"، المشاركة في المهرجان ضمن مسارين رئيسيين "المسرح الاجتماعي" و"المسرح المعاصر.
وسيركز مسار "المسرح الاجتماعي" على الأعمال التي تعكس القضايا الاجتماعية المحلية، وتسلّط الضوء على القضايا والقصص الواقعية من البيئة السعودية، عبر الموروث الشعبي أو القضايا المعاصرة التي تهم المجتمع وذلك بهدف تقديم عروض تؤثر في الجمهور بشكل مباشر، وتتناول الاحتياجات الاجتماعية بأسلوب جذاب وواقعي، فيما سيركز مسار "المسرح المعاصر"، على التجديد والإبداع في هيكل العرض المسرحي، مع الاعتماد على الأساليب المسرحية الحديثة ويشمل هذا المسار عناصر السينوغرافيا المبتكرة، والتوظيف المتميز للإضاءة والصوت، إضافة إلى تقنيات تكوين الممثل التي تساهم في تشكيل الصورة المسرحية المتكاملة، وكذلك أعمال المونودراما والديودراما، التي تتيح مساحة أكبر لاستكشاف الشخصيات والموضوعات من زوايا غير تقليدية.
ويهدف مهرجان الرياض للمسرح، في دورته الثانية، إلى تحفيز الوعي الدولي بقطاع المسرح والفنون الأدائية، فضلاً عن اكتشاف وتطوير المواهب وتنشيط وتفعيل الحراك المسرحي المحلي من خلال تنافس الفرق على جوائز المهرجان بالإضافة الى النهوض بحركة النقد المسرحي.
كما يعكس المهرجان في دورته الثانية التطور الكبير الذي يشهده قطاع المسرح في المملكة، ويتيح للمبدعين السعوديين فرصة عرض أعمالهم المسرحية على منصة كبيرة.
ويشهد المهرجان إلى جانب العروض المسرحية العديد من الأنشطة التي تهدف إلى إثراء التجربة المسرحية، مثل ورش العمل التي تستهدف تطوير مهارات الفنانين، بالإضافة إلى الندوات الفكرية التي تناقش القضايا المسرحية الحالية في المملكة، كما سيتضمن معرضًا خاصًا للشخصية المكرمة هذا العام.
وتسعى هيئة المسرح والفنون الأدائية من خلال مهرجان الرياض للمسرح إلى دعم وتطوير الحركة المسرحية السعودية، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، حيث يعد المهرجان أحد الركائز الأساسية لتطوير بيئة ثقافية حية ومنفتحة، وتحقيق تنمية مستدامة للفنون في المملكة.