الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تفوز بجائزة العمل التطوعي 2024
الحقيقة - مكة المكرمة
في خطوةٍ رائدة، حققت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إنجازًا مميزًا بفوزها بجائزة العمل التطوعي في مسار "تنظيم العمل التطوعي للجهات الحكومية" ضمن فعاليات الجائزة الوطنية للعمل التطوعي 2024، التي أُقيمت على هامش مؤتمر الأطراف (COP16) في الرياض.
هذا التكريم يمثل تتويجًا لجهود الهيئة المخلصة في خلق بيئات عمل تطوعية مبتكرة وفعّالة، تخدم قاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي وتُسهم في ترسيخ ثقافة التطوع كأداة محورية لتحقيق التنمية المستدامة في المملكة.
وذكرت الهيئة أن العام 1445-1446هـ شهد مشاركة 50 جهة تطوعية في المسجد الحرام، حيث تطوع 9,737 شخصًا، ليقدموا 661,246 ساعة تطوعية، استفاد منها أكثر من 30 مليون زائر.
وقد تنوعت مجالات العمل التطوعي لتشمل التنظيم، التوعية، الترجمة، الإرشاد، بالإضافة إلى الخدمات الموجهة للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن، وكذلك الخدمات الصحية والإغاثية، والتدريب، والتعليم، والمشاركة الاجتماعية.
تسعى الجائزة الوطنية للعمل التطوعي إلى تكريم المبادرات الفاعلة التي تعزز من العمل التطوعي في جميع القطاعات، وتُحفز الجهات الحكومية والخاصة والأفراد على ابتكار مشاريع مستدامة تلبّي احتياجات المجتمع وتعزز من قيم التضامن الاجتماعي.
في الوقت الذي يشهد فيه قطاع التطوع في المملكة نموًا ملحوظًا، حيث بلغ عدد المسجلين في المنصة الوطنية للعمل التطوعي 2.1 مليون متطوع، مع أكثر من 285 ألف فرصة تطوعية، مما يعكس بيئة خصبة تدعم التطوع وتساهم في بناء مجتمع أكثر تكافلاً وتعاونًا.
هذا التكريم يمثل تتويجًا لجهود الهيئة المخلصة في خلق بيئات عمل تطوعية مبتكرة وفعّالة، تخدم قاصدي المسجد الحرام والمسجد النبوي وتُسهم في ترسيخ ثقافة التطوع كأداة محورية لتحقيق التنمية المستدامة في المملكة.
وذكرت الهيئة أن العام 1445-1446هـ شهد مشاركة 50 جهة تطوعية في المسجد الحرام، حيث تطوع 9,737 شخصًا، ليقدموا 661,246 ساعة تطوعية، استفاد منها أكثر من 30 مليون زائر.
وقد تنوعت مجالات العمل التطوعي لتشمل التنظيم، التوعية، الترجمة، الإرشاد، بالإضافة إلى الخدمات الموجهة للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن، وكذلك الخدمات الصحية والإغاثية، والتدريب، والتعليم، والمشاركة الاجتماعية.
تسعى الجائزة الوطنية للعمل التطوعي إلى تكريم المبادرات الفاعلة التي تعزز من العمل التطوعي في جميع القطاعات، وتُحفز الجهات الحكومية والخاصة والأفراد على ابتكار مشاريع مستدامة تلبّي احتياجات المجتمع وتعزز من قيم التضامن الاجتماعي.
في الوقت الذي يشهد فيه قطاع التطوع في المملكة نموًا ملحوظًا، حيث بلغ عدد المسجلين في المنصة الوطنية للعمل التطوعي 2.1 مليون متطوع، مع أكثر من 285 ألف فرصة تطوعية، مما يعكس بيئة خصبة تدعم التطوع وتساهم في بناء مجتمع أكثر تكافلاً وتعاونًا.
