تعليم جازان يحقق الذهب والبرونز في مسابقة تراثنا الأصيل 2024
الحقيقة - جازان
نجحت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان في تحقيق إنجاز لافت في مسابقة "تراثنا الأصيل 2024م" للحرف والأشغال الفنية، حيث أحرزت الميداليتين الذهبية والبرونزية على مستوى المملكة في النسخة الثانية من هذه المسابقة التي أُقيمت بمحافظة عنيزة.
هذه المسابقة، التي شهدت مشاركة 126 طالبًا وطالبة من جميع أنحاء المملكة، تمثل منصة مثالية لاحتضان الإبداع واكتشاف المواهب الطلابية في مجالات الحرف والفنون التقليدية.
وكانت الطالبة عبسية ثابت أبو حذان من متوسطة وثانوية الحمى التابعة لمكتب تعليم صبيا قد أضاءت سماء جازان بفوزها بالمستوى الذهبي، فيما حصل الطالب وسام وليد العطاس من ابتدائية زيد بن الخطاب التابعة لمكتب تعليم أبوعريش على المستوى البرونزي، ليؤكد بذلك عراقة تعليم المنطقة في صون التراث الثقافي وإحياء الفنون الأصيلة.
وهنأ مدير تعليم جازان، ملهي عقدي، الطالبين ومدرستيهما وأسرتهما، مؤكدًا أن هذه المشاركة تعد جزءًا من رسالة التعليم لتعزيز القيم الوطنية وتأكيد الهوية الثقافية من خلال ترسيخ الانتماء والاعتزاز بالموروث الشعبي.
وأضاف أن المسابقة تسهم في صقل مهارات الطلاب وتنميتها في بيئة تعليمية خصبة، لتغرس فيهم روح المسؤولية تجاه الحفاظ على التراث الوطني، وتقديمه للأجيال القادمة بأبعاد جمالية ووظيفية.
من جهتها، تسعى مسابقة "تراثنا الأصيل" إلى تمكين الطلاب من إتقان مهارات الحرف اليدوية والفنون التقليدية مثل السدو، والخوص، والفخاريات، والتطريز اليدوي، وغيرها من الفنون التي تشكل جزءًا من هوية المملكة الثقافية.
من خلال ورش العمل والدورات التدريبية، يُتاح للطلاب فرصة لاكتساب الخبرات العملية والتقنيات اللازمة لاستدامة هذا التراث وتعزيزه في ظل التغيرات المعاصرة.
هذه المسابقة، التي شهدت مشاركة 126 طالبًا وطالبة من جميع أنحاء المملكة، تمثل منصة مثالية لاحتضان الإبداع واكتشاف المواهب الطلابية في مجالات الحرف والفنون التقليدية.
وكانت الطالبة عبسية ثابت أبو حذان من متوسطة وثانوية الحمى التابعة لمكتب تعليم صبيا قد أضاءت سماء جازان بفوزها بالمستوى الذهبي، فيما حصل الطالب وسام وليد العطاس من ابتدائية زيد بن الخطاب التابعة لمكتب تعليم أبوعريش على المستوى البرونزي، ليؤكد بذلك عراقة تعليم المنطقة في صون التراث الثقافي وإحياء الفنون الأصيلة.
وهنأ مدير تعليم جازان، ملهي عقدي، الطالبين ومدرستيهما وأسرتهما، مؤكدًا أن هذه المشاركة تعد جزءًا من رسالة التعليم لتعزيز القيم الوطنية وتأكيد الهوية الثقافية من خلال ترسيخ الانتماء والاعتزاز بالموروث الشعبي.
وأضاف أن المسابقة تسهم في صقل مهارات الطلاب وتنميتها في بيئة تعليمية خصبة، لتغرس فيهم روح المسؤولية تجاه الحفاظ على التراث الوطني، وتقديمه للأجيال القادمة بأبعاد جمالية ووظيفية.
من جهتها، تسعى مسابقة "تراثنا الأصيل" إلى تمكين الطلاب من إتقان مهارات الحرف اليدوية والفنون التقليدية مثل السدو، والخوص، والفخاريات، والتطريز اليدوي، وغيرها من الفنون التي تشكل جزءًا من هوية المملكة الثقافية.
من خلال ورش العمل والدورات التدريبية، يُتاح للطلاب فرصة لاكتساب الخبرات العملية والتقنيات اللازمة لاستدامة هذا التراث وتعزيزه في ظل التغيرات المعاصرة.