جامعة الملك خالد تحتفل باليوم الدولي للتسامح
الحقيقة - عسير
في خطوة تعكس التزام جامعة الملك خالد بالقيم الإنسانية والتربوية، نظمت الجامعة أمس جلسة حوارية تحت عنوان "السعودية.. وطن التسامح والاعتدال"، تزامنًا مع اليوم الدولي للتسامح واليوم العالمي للطلاب الدوليين.
الجلسة التي أقيمت في مركز المعارض والمؤتمرات بالمدينة الجامعية في الفرعاء، شهدت حضور معالي رئيس الجامعة، الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، الذي أكد على أهمية تعزيز قيم التسامح والاعتدال في المجتمع الأكاديمي.
من جانبه، أشار الدكتور أحمد آل مريع، المشرف على وحدة التوعية الفكرية والرئيس التنفيذي للكلية التطبيقية، إلى أن هذه الجلسة تعد امتدادًا لجهود الجامعة في غرس هذه القيم النبيلة في نفوس الطلاب، وتجلّيًّا لدور الجامعة الفاعل في بناء مجتمع أكاديمي واعٍ ومتسامح.
وأضاف أن الجلسة تأتي في إطار دعم رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تعزيز مكانة المملكة كمنارة عالمية للتسامح والاعتدال.
كما أكد آل مريع أن الجامعة أطلقت العديد من البرامج المتنوعة بمناسبة هذه الذكرى، والتي تستمر على مدار أسبوع كامل، وتستهدف نشر ثقافة التسامح بين طلابها. جدير بالذكر أن جامعة الملك خالد تضم في رحابها أكثر من 2500 طالب وطالبة دوليين من مختلف أنحاء العالم، يمثلون أكثر من 85 جنسية، مما يعكس تنوعًا ثقافيًا غنيًا يسهم في إثراء البيئة الأكاديمية والتفاعل الحضاري بين الشعوب.
الجلسة التي أقيمت في مركز المعارض والمؤتمرات بالمدينة الجامعية في الفرعاء، شهدت حضور معالي رئيس الجامعة، الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، الذي أكد على أهمية تعزيز قيم التسامح والاعتدال في المجتمع الأكاديمي.
من جانبه، أشار الدكتور أحمد آل مريع، المشرف على وحدة التوعية الفكرية والرئيس التنفيذي للكلية التطبيقية، إلى أن هذه الجلسة تعد امتدادًا لجهود الجامعة في غرس هذه القيم النبيلة في نفوس الطلاب، وتجلّيًّا لدور الجامعة الفاعل في بناء مجتمع أكاديمي واعٍ ومتسامح.
وأضاف أن الجلسة تأتي في إطار دعم رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تعزيز مكانة المملكة كمنارة عالمية للتسامح والاعتدال.
كما أكد آل مريع أن الجامعة أطلقت العديد من البرامج المتنوعة بمناسبة هذه الذكرى، والتي تستمر على مدار أسبوع كامل، وتستهدف نشر ثقافة التسامح بين طلابها. جدير بالذكر أن جامعة الملك خالد تضم في رحابها أكثر من 2500 طالب وطالبة دوليين من مختلف أنحاء العالم، يمثلون أكثر من 85 جنسية، مما يعكس تنوعًا ثقافيًا غنيًا يسهم في إثراء البيئة الأكاديمية والتفاعل الحضاري بين الشعوب.