الشيخ الشماخي في ذمة الله
سلامة بيش تودع عميد الأئمة والخطباء بصبيا لمثواه الأخير
تغطيات وتقارير حصرية
عميد الأئمة والخطباء في محافظة صبيا من شمالها لجنوبها ومن غربها إلى شرقها… الشيخ عيسى محمد الشماخي.
ارتبط اسمه بالإمامة والخطابة والدروس الدينية الفقهية في جامع صبيا وسط البلد منذ عقود من السنوات أو مايقارب الخمسين عامًا.
أجيال من مجتمعات صبيا المدينة والمراكز والبلدات والضواحي والقرى والهجر التابعة لمحافظة صبيا علِق وتعلق بذاكرتهم اسم " الشيخ الشماخي" من الذكور والإناث حيث يعتبر الجامع الكبير بصبيا من أوائل الجوامع التي بها مصلى خاص بالنساء من سنوات طويلة بحكم مجاورته للسوق الداخلي ولأقدم الأحياء بصبيا.
تتقاصر الكلمات وتتقازم العبارات عند الكتابة أو الحديث عن مآثر الشيخ الشماخي ويعجز السرد عن تعداد وحصر ماقدمه طوال حياته العملية معلمًا وإمامًا وخطيبًا وداعية من الدعاة المتزنين العقلانيين…. لكننا نبتهل إلى الله بخالص الدعاء أن يجزيه الله خير الجزاء.
ظهيرة الجمعة ١٣ جماد أول ١٤٤٦هـ الموافق ١٥ نوفمبر ٢٠٢٤م ذاع وانتشر في مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي خبر وفاة هذا الشيخ الجليل في قرية السلامة مسقط رأسه ومقر سكنه بين أهله وذويه وأبناء قبيلته… وفي سياق الخبر أنه مات بنفس التوقيت الذي كان يستعد فيه طوال حياته للذهاب لأداء صلاة الجمعة.
فجر السبت ١٤ جماد أول ١٤٤٦هـ الموافق ١٦ نوفمبر ٢٠٢٤م وارى جثمان الشيخ الشماخي الثرى بمقبرة السلامة وسط حشود وجموع غفيرة هبت لنيل الأجر والثواب في مشهدٍ مهيب وثقه الكثير من الحاضرين شاهدين على مكانة هذا الرجل الفاضل واعترافًا بما قدمه لخدمة دينه ووطنه وأبناء منطقته ومحافظته.
سيرة هذا الشيخ الجليل والفقيه العالم والخطيب المفوه تستحق تناولها في تقرير صحفي مفصل نظير عطاءاته في مجال الإمامة والخطابة وفقه السنة النبوية.
صحيفة الحقيقة الإلكترونية تتقدم بخالص التعازي لكافة آل الشماخي من أقارب المرحوم سائلين الله تعالى أن يتولاه بواسع رحمته ومغفرته وأن يُلهم أسرته وأهله وذويه وكافة أقاربه ومحبيه الصبر والسلوان.
ارتبط اسمه بالإمامة والخطابة والدروس الدينية الفقهية في جامع صبيا وسط البلد منذ عقود من السنوات أو مايقارب الخمسين عامًا.
أجيال من مجتمعات صبيا المدينة والمراكز والبلدات والضواحي والقرى والهجر التابعة لمحافظة صبيا علِق وتعلق بذاكرتهم اسم " الشيخ الشماخي" من الذكور والإناث حيث يعتبر الجامع الكبير بصبيا من أوائل الجوامع التي بها مصلى خاص بالنساء من سنوات طويلة بحكم مجاورته للسوق الداخلي ولأقدم الأحياء بصبيا.
تتقاصر الكلمات وتتقازم العبارات عند الكتابة أو الحديث عن مآثر الشيخ الشماخي ويعجز السرد عن تعداد وحصر ماقدمه طوال حياته العملية معلمًا وإمامًا وخطيبًا وداعية من الدعاة المتزنين العقلانيين…. لكننا نبتهل إلى الله بخالص الدعاء أن يجزيه الله خير الجزاء.
ظهيرة الجمعة ١٣ جماد أول ١٤٤٦هـ الموافق ١٥ نوفمبر ٢٠٢٤م ذاع وانتشر في مواقع ومنصات التواصل الاجتماعي خبر وفاة هذا الشيخ الجليل في قرية السلامة مسقط رأسه ومقر سكنه بين أهله وذويه وأبناء قبيلته… وفي سياق الخبر أنه مات بنفس التوقيت الذي كان يستعد فيه طوال حياته للذهاب لأداء صلاة الجمعة.
فجر السبت ١٤ جماد أول ١٤٤٦هـ الموافق ١٦ نوفمبر ٢٠٢٤م وارى جثمان الشيخ الشماخي الثرى بمقبرة السلامة وسط حشود وجموع غفيرة هبت لنيل الأجر والثواب في مشهدٍ مهيب وثقه الكثير من الحاضرين شاهدين على مكانة هذا الرجل الفاضل واعترافًا بما قدمه لخدمة دينه ووطنه وأبناء منطقته ومحافظته.
سيرة هذا الشيخ الجليل والفقيه العالم والخطيب المفوه تستحق تناولها في تقرير صحفي مفصل نظير عطاءاته في مجال الإمامة والخطابة وفقه السنة النبوية.
صحيفة الحقيقة الإلكترونية تتقدم بخالص التعازي لكافة آل الشماخي من أقارب المرحوم سائلين الله تعالى أن يتولاه بواسع رحمته ومغفرته وأن يُلهم أسرته وأهله وذويه وكافة أقاربه ومحبيه الصبر والسلوان.