تعليم جازان يحصد 518 وسامًا في برنامج "جلوب" البيئي
الحقيقة - جازان
حققت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان إنجازًا بيئيًا مميزًا برفع رصيدها في برنامج "جلوب" البيئي إلى 518 وسامًا، وذلك ضمن تقييم بيانات الربع الثالث لعام 2024 في مجموعة واسعة من المجالات البيئية والعلمية.
تغطي هذه المجالات موضوعات حيوية مثل بروتوكولات الغلاف الجوي والمناخ، ورصد الغيوم، وعلم الفينولوجيا، وعلم الأرض كنظام متكامل، بالإضافة إلى دراسات علمية حول رطوبة التربة ودرجة حرارتها، مما يساهم في تنمية الوعي البيئي والتفاعلات العلمية بين الطلاب.
وقد تميزت مدارس المنطقة بتفوق ملحوظ، حيث حصلت المتوسطة الثانية بأبوعريش على 131 وسامًا، تلتها متوسطة وثانوية المطعن بـ120 وسامًا، فيما حققت الثانوية الأولى بصبيا 67 وسامًا، مما يعكس التفاعل المبدع للطلاب مع المفاهيم البيئية وتطبيقاتها العملية.
يعد برنامج "جلوب" البيئي، الذي تدعمه وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) ويشمل تعاونًا عالميًا بين الطلاب والعلماء، منصة حيوية لتطوير المهارات العلمية لدى الطلاب في مجالات متعددة مثل العلوم والرياضيات والحاسب، فضلًا عن إتاحة الفرصة لهم للتفاعل مع نتائج البحث العلمي باستخدام أدوات وتقنيات الإنترنت الحديثة.
وبهذا، يساهم البرنامج في تعزيز ثقافة البحث العلمي والعمل الجماعي بين الأجيال القادمة، ممهداً الطريق نحو تحقيق ممارسات بيئية مستدامة.
تغطي هذه المجالات موضوعات حيوية مثل بروتوكولات الغلاف الجوي والمناخ، ورصد الغيوم، وعلم الفينولوجيا، وعلم الأرض كنظام متكامل، بالإضافة إلى دراسات علمية حول رطوبة التربة ودرجة حرارتها، مما يساهم في تنمية الوعي البيئي والتفاعلات العلمية بين الطلاب.
وقد تميزت مدارس المنطقة بتفوق ملحوظ، حيث حصلت المتوسطة الثانية بأبوعريش على 131 وسامًا، تلتها متوسطة وثانوية المطعن بـ120 وسامًا، فيما حققت الثانوية الأولى بصبيا 67 وسامًا، مما يعكس التفاعل المبدع للطلاب مع المفاهيم البيئية وتطبيقاتها العملية.
يعد برنامج "جلوب" البيئي، الذي تدعمه وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) ويشمل تعاونًا عالميًا بين الطلاب والعلماء، منصة حيوية لتطوير المهارات العلمية لدى الطلاب في مجالات متعددة مثل العلوم والرياضيات والحاسب، فضلًا عن إتاحة الفرصة لهم للتفاعل مع نتائج البحث العلمي باستخدام أدوات وتقنيات الإنترنت الحديثة.
وبهذا، يساهم البرنامج في تعزيز ثقافة البحث العلمي والعمل الجماعي بين الأجيال القادمة، ممهداً الطريق نحو تحقيق ممارسات بيئية مستدامة.
