فرصة استثمارية بمحافظة قلوة
الحقيقة - قلوة - ريحانة الزهراني:
طرحت وزارة البيئة والمياه والزراعة، فرصة استثمارية لمدينة المانجو والأشجار المثمرة على مساحة تقارب 17.9 مليون م2 بمحافظة قلوة، التي تهدف إلى زيادة الناتج المحلي والإسهام في تحقيق أمن غذائي مستدام.
وأوضح مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الباحة المهندس فهد مفتاح الزهراني، أن الوزارة تسعى إلى إنشاء وإدارة برنامج فعال للخزن الإستراتيجي للأغذية، و تأمين احتياطي غذائي مستدام من الأغذية والمواد الأولية المساندة لإنتاج الغذاء وتوفيره، مما يسهم في تحقيق أمن غذائي شامل مستدام في المملكة ووضع خطط إستراتيجية للاستثمار الزراعي.
ووقف “الزهراني"، خلال زيارته التفقدية لمحافظة قلوة، أمس، على موقع مدينة المانجو والأشجار المثمرة التي تُعد أكبر مدينة زراعية للمانجو والأشجار المثمرة بالمملكة، واستمع إلى شرح مفصل من المختصين بفرع الوزارة بالمنطقة عن كونها فرصة استثمارية مجدية من حيث ملاءمة الأجواء وطبيعة الأرض ووفرة المياه، إضافة إلى العائد الاقتصادي الجيد للمانجو، وقلة الناتج المحلي مقارنة بالمنتجات المستوردة بالأسواق.
طرحت وزارة البيئة والمياه والزراعة، فرصة استثمارية لمدينة المانجو والأشجار المثمرة على مساحة تقارب 17.9 مليون م2 بمحافظة قلوة، التي تهدف إلى زيادة الناتج المحلي والإسهام في تحقيق أمن غذائي مستدام.
وأوضح مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الباحة المهندس فهد مفتاح الزهراني، أن الوزارة تسعى إلى إنشاء وإدارة برنامج فعال للخزن الإستراتيجي للأغذية، و تأمين احتياطي غذائي مستدام من الأغذية والمواد الأولية المساندة لإنتاج الغذاء وتوفيره، مما يسهم في تحقيق أمن غذائي شامل مستدام في المملكة ووضع خطط إستراتيجية للاستثمار الزراعي.
ووقف “الزهراني"، خلال زيارته التفقدية لمحافظة قلوة، أمس، على موقع مدينة المانجو والأشجار المثمرة التي تُعد أكبر مدينة زراعية للمانجو والأشجار المثمرة بالمملكة، واستمع إلى شرح مفصل من المختصين بفرع الوزارة بالمنطقة عن كونها فرصة استثمارية مجدية من حيث ملاءمة الأجواء وطبيعة الأرض ووفرة المياه، إضافة إلى العائد الاقتصادي الجيد للمانجو، وقلة الناتج المحلي مقارنة بالمنتجات المستوردة بالأسواق.
