ملتقى علمي بجامعة أم القرى حول النقل وإدارة الحشود في الحج والعمرة
الحقيقة - مكة المكرمة
تستعد جامعة أمِّ القُرى، ممثلةً في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، لإطلاق الملتقى العلمي الرابع والعشرين لأبحاث الحج والعمرة والزيارة، الذي يُعقد خلال الفترة من 9 إلى 11 ديسمبر 2024 في مقر الجامعة بالعابدية.
يأتي هذا الملتقى تحت شعار "التميُّز في النقل وإدارة الحشود"، ليكون منصة علمية رفيعة تسعى إلى تعزيز سُبل التطوير والابتكار في أحد أبرز مجالات خدمة الحجاج والمعتمرين: النقل وإدارة الحشود.
وفي هذا السياق، شدد رئيس الجامعة، الدكتور معدي بن محمد آل مذهب، على أهمية الملتقى الذي يشهد حضورًا فاعلًا من جميع الجهات والقطاعات ذات الصلة، مؤكدًا أن الملتقى يعد فرصة ذهبية لعرض الأبحاث العلمية والابتكارات التي تسهم في تحسين وتطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، في ضوء الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في توفير بيئة مثالية لتيسير مناسك الحج والعمرة.
ويأتي تركيز الملتقى هذا العام على إدارة النقل والحشود كإحدى أولويات المرحلة المقبلة، لتلبي طموحات القيادة الرشيدة في توظيف أحدث التقنيات لتسخير كافة الإمكانات وتوفير سُبل الراحة والأمان للحجاج.
من جهته، أفاد عميد معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، الدكتور عدنان الشهراني، أن الملتقى يمثل فضاءً علميًا متكاملًا لبحث المستجدات العلمية والابتكارات في مجالات النقل وإدارة الحشود، مشيرًا إلى أن المعهد استقبل 170 ملخصًا علميًا لمشاريع بحثية تسعى لتقديم حلول مبتكرة ومستدامة لهذه القضايا الحيوية، والتي هي في مرحلة الفرز والتحكيم العلمي حاليًا.
هذا الملتقى لا يعكس فقط الجهود المستمرة لتطوير خدمات الحج والعمرة، بل يُجسد أيضًا رؤية المملكة في مواكبة العصر من خلال تفعيل دور البحث العلمي والابتكار في تقديم حلول قابلة للتنفيذ تواكب حجم التحديات المتزايدة.
يأتي هذا الملتقى تحت شعار "التميُّز في النقل وإدارة الحشود"، ليكون منصة علمية رفيعة تسعى إلى تعزيز سُبل التطوير والابتكار في أحد أبرز مجالات خدمة الحجاج والمعتمرين: النقل وإدارة الحشود.
وفي هذا السياق، شدد رئيس الجامعة، الدكتور معدي بن محمد آل مذهب، على أهمية الملتقى الذي يشهد حضورًا فاعلًا من جميع الجهات والقطاعات ذات الصلة، مؤكدًا أن الملتقى يعد فرصة ذهبية لعرض الأبحاث العلمية والابتكارات التي تسهم في تحسين وتطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، في ضوء الجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة في توفير بيئة مثالية لتيسير مناسك الحج والعمرة.
ويأتي تركيز الملتقى هذا العام على إدارة النقل والحشود كإحدى أولويات المرحلة المقبلة، لتلبي طموحات القيادة الرشيدة في توظيف أحدث التقنيات لتسخير كافة الإمكانات وتوفير سُبل الراحة والأمان للحجاج.
من جهته، أفاد عميد معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة، الدكتور عدنان الشهراني، أن الملتقى يمثل فضاءً علميًا متكاملًا لبحث المستجدات العلمية والابتكارات في مجالات النقل وإدارة الحشود، مشيرًا إلى أن المعهد استقبل 170 ملخصًا علميًا لمشاريع بحثية تسعى لتقديم حلول مبتكرة ومستدامة لهذه القضايا الحيوية، والتي هي في مرحلة الفرز والتحكيم العلمي حاليًا.
هذا الملتقى لا يعكس فقط الجهود المستمرة لتطوير خدمات الحج والعمرة، بل يُجسد أيضًا رؤية المملكة في مواكبة العصر من خلال تفعيل دور البحث العلمي والابتكار في تقديم حلول قابلة للتنفيذ تواكب حجم التحديات المتزايدة.