أربعة محاور على طاولة منتدى المرأة الاقتصادي نوفمبر الجاري
الحقيقة - الدمام
برعاية أمير المنطقة الشرقية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز، تستعد غرفة الشرقية يومي 19-20 نوفمبر الجاري لاحتضان فعاليات النسخة الثامنة من منتدى المرأة الاقتصادي2024م، الذي تُنظمه الغرفة تحت عنوان (تمكين القيادة الفاعلة)، لأجل تعزيز الدور الاقتصادي للمرأة السعودية، واستعراض مدى تأثير مشاركتها على النمو الاقتصادي، وتسليط الضوء على أداء المرأة في ظل تنفيذ مستهدفات رؤية2030م، وبحث الفرص والإمكانات المتاحة لتمكين القيادة الفاعلة، فضلاً عن التعريف بأوجه التنمية في المملكة والمنطقة ودور المرأة في مجالاتها المختلفة.
وثمن رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية، بدر بن سليمان الرزيزاء، رعاية أمير المنطقة الشرقية لمنتدى هذا العام، مشيرًا إلى مدى اهتمام سموه بدعم حراك المرأة في المنطقة الشرقية لأجل مضاعفة إسهاماتها في التنمية.
واعتبر الرزيزاء أن المنتدى فرصة لمزيد من التفاعلات النسائية في المجالات الاقتصادية والاطلاع على التجارب والمبادرات الناجحة، وتوسيع آفاق التعاون بين سيدات الأعمال وبعضهم البعض، مشيرًا إلى أنه بالرغم من اختلاف العناوين والأهداف لمنتدى المرأة الاقتصادي في كل دورة من دوراته إلا أنه ينطلق من رؤية ورساله واحدة وهي تدعيم مشاركة المرأة في التنمية الاقتصادية.
وأكد الرزيزاء، أن الجهود المبذولة في تمكين المرأة على جميع الأصعدة، كان له أكبر الأثر في زيادة نسبة مشاركتها، داعيًا المرأة إلى التضامن فيما بينهن للمشاركة الفاعلة في رؤية2030م، متوقعًا بأن يخلص منتدى العام إلى مجموعة من التوصيات تتماشى وتطلعات المرأة السعودية إلى المستقبل، لاسيما مع وجود مجموعة متميزة من المشاركات.
وقال (إننا في ظل مرحلة مهمة ينتقل فيها الاقتصاد الوطني إلى تنويع المصادر واستغلال الموارد، ما يتطلب تفعيل أكبر للمورد البشري من الجنسين)، لافتًا إلى أن العنصر النسائي يمتلك العديد من القدرات والمواهب التي في حاجة إلى تفعيليها ووضع الأطر السليمة لاستغلاها الاستغلال الأمثل.
وأشار الرزيزاء، إلى أن منتدى العام ينطلق عبر أربعة محاور رئيسية، تعنى بالقيادة الفاعلة للمرأة ومدى قدرتها على التأثير، فيناقش المحور الأول: المرأة السعودية في ضوء رؤية2030م، أما الثاني فهو يستعرض فرص وممكنات المرأة في ريادة الأعمال، فيما يأتي المحور الثالث لتسليط الضوء على دور المرأة المحوري في التنمية الاقتصادية، أمام المحور الرابع والأخير فإنه يهتم بالتدريب ومدى أهميته في تأهيل القياديات.
ونوه الرزيزاء إلى أن الغرفة تسعى بإطلاقها النسخة الثامنة من منتدى المرأة الاقتصادي، إلى تعزيز دور المرأة في الحياة الاقتصادية، لافتًا إلى أن المنتدى سوف يشهد مشاركة عدد كبير من الأكاديميات والمتخصصات والمهتمات وصاحبات التجارب القيادية الرائدة.
وثمن رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية، بدر بن سليمان الرزيزاء، رعاية أمير المنطقة الشرقية لمنتدى هذا العام، مشيرًا إلى مدى اهتمام سموه بدعم حراك المرأة في المنطقة الشرقية لأجل مضاعفة إسهاماتها في التنمية.
واعتبر الرزيزاء أن المنتدى فرصة لمزيد من التفاعلات النسائية في المجالات الاقتصادية والاطلاع على التجارب والمبادرات الناجحة، وتوسيع آفاق التعاون بين سيدات الأعمال وبعضهم البعض، مشيرًا إلى أنه بالرغم من اختلاف العناوين والأهداف لمنتدى المرأة الاقتصادي في كل دورة من دوراته إلا أنه ينطلق من رؤية ورساله واحدة وهي تدعيم مشاركة المرأة في التنمية الاقتصادية.
وأكد الرزيزاء، أن الجهود المبذولة في تمكين المرأة على جميع الأصعدة، كان له أكبر الأثر في زيادة نسبة مشاركتها، داعيًا المرأة إلى التضامن فيما بينهن للمشاركة الفاعلة في رؤية2030م، متوقعًا بأن يخلص منتدى العام إلى مجموعة من التوصيات تتماشى وتطلعات المرأة السعودية إلى المستقبل، لاسيما مع وجود مجموعة متميزة من المشاركات.
وقال (إننا في ظل مرحلة مهمة ينتقل فيها الاقتصاد الوطني إلى تنويع المصادر واستغلال الموارد، ما يتطلب تفعيل أكبر للمورد البشري من الجنسين)، لافتًا إلى أن العنصر النسائي يمتلك العديد من القدرات والمواهب التي في حاجة إلى تفعيليها ووضع الأطر السليمة لاستغلاها الاستغلال الأمثل.
وأشار الرزيزاء، إلى أن منتدى العام ينطلق عبر أربعة محاور رئيسية، تعنى بالقيادة الفاعلة للمرأة ومدى قدرتها على التأثير، فيناقش المحور الأول: المرأة السعودية في ضوء رؤية2030م، أما الثاني فهو يستعرض فرص وممكنات المرأة في ريادة الأعمال، فيما يأتي المحور الثالث لتسليط الضوء على دور المرأة المحوري في التنمية الاقتصادية، أمام المحور الرابع والأخير فإنه يهتم بالتدريب ومدى أهميته في تأهيل القياديات.
ونوه الرزيزاء إلى أن الغرفة تسعى بإطلاقها النسخة الثامنة من منتدى المرأة الاقتصادي، إلى تعزيز دور المرأة في الحياة الاقتصادية، لافتًا إلى أن المنتدى سوف يشهد مشاركة عدد كبير من الأكاديميات والمتخصصات والمهتمات وصاحبات التجارب القيادية الرائدة.
