سمو أمير الحدود الشمالية يلتقي برئيس سفراء جمعية الأدب المهنية لتعزيز الثقافة الأدبية
الحقيقة - الحدود الشمالية (عرعر)
استقبل صاحب السمو أمير الحدود الشمالية، اليوم، رئيس سفراء جمعية الأدب المهنية في المنطقة، في لقاء مثمر يعكس التزام الجانبين بتعزيز الثقافة والأدب في المجتمع المحلي. وقد حضر اللقاء عدد من المسؤولين والمثقفين، مما أضفى على المناسبة طابعًا احتفاليًا.
بدأ اللقاء بكلمة ترحيبية من سمو الأمير، حيث أبدى اهتمامه العميق بدور الأدب والثقافة في بناء الهوية الوطنية وتعزيز التلاحم الاجتماعي. وأكد سموه أن الأدب يمثل مرآة تعكس ثقافة المجتمع وقيمه، مما يسهم في تعزيز الانتماء والفخر الوطني.
كما تناول الاجتماع سبل تطوير الأنشطة الأدبية في المنطقة، بما في ذلك تنظيم الفعاليات الثقافية وورش العمل التي تستهدف الشباب والمواهب الناشئة. وقد تم اقتراح إنشاء شراكات مع المدارس والجامعات لتعزيز الوعي الأدبي وتشجيع الطلاب على المشاركة في الأنشطة الأدبية.
من جانبه، أعرب رئيس سفراء جمعية الأدب المهنية عن شكره لسمو الأمير على الدعم الكبير الذي تقدمه القيادة للأدباء والمثقفين. وأكد على أهمية هذا الدعم في تمكين الجمعية من تحقيق أهدافها، معبرًا عن تطلعه إلى مزيد من التعاون المثمر في المستقبل.
كما تم خلال اللقاء استعراض بعض المبادرات التي قامت بها الجمعية، مثل برامج القراءة والنشاطات الأدبية التي تهدف إلى نشر الثقافة والوعي الأدبي في المجتمع. وأشار رئيس السفراء إلى أن الجمعية تسعى دائمًا إلى استقطاب المزيد من المواهب الأدبية وتقديم الدعم اللازم لهم.
اختتم اللقاء بتأكيد سمو الأمير على استمرارية الدعم للأدب والثقافة، مشددًا على أهمية العمل المشترك بين جميع الأطراف المعنية لتحقيق رؤية مشتركة في تعزيز المشهد الثقافي في المنطقة.
استقبل صاحب السمو أمير الحدود الشمالية، اليوم، رئيس سفراء جمعية الأدب المهنية في المنطقة، في لقاء مثمر يعكس التزام الجانبين بتعزيز الثقافة والأدب في المجتمع المحلي. وقد حضر اللقاء عدد من المسؤولين والمثقفين، مما أضفى على المناسبة طابعًا احتفاليًا.
بدأ اللقاء بكلمة ترحيبية من سمو الأمير، حيث أبدى اهتمامه العميق بدور الأدب والثقافة في بناء الهوية الوطنية وتعزيز التلاحم الاجتماعي. وأكد سموه أن الأدب يمثل مرآة تعكس ثقافة المجتمع وقيمه، مما يسهم في تعزيز الانتماء والفخر الوطني.
كما تناول الاجتماع سبل تطوير الأنشطة الأدبية في المنطقة، بما في ذلك تنظيم الفعاليات الثقافية وورش العمل التي تستهدف الشباب والمواهب الناشئة. وقد تم اقتراح إنشاء شراكات مع المدارس والجامعات لتعزيز الوعي الأدبي وتشجيع الطلاب على المشاركة في الأنشطة الأدبية.
من جانبه، أعرب رئيس سفراء جمعية الأدب المهنية عن شكره لسمو الأمير على الدعم الكبير الذي تقدمه القيادة للأدباء والمثقفين. وأكد على أهمية هذا الدعم في تمكين الجمعية من تحقيق أهدافها، معبرًا عن تطلعه إلى مزيد من التعاون المثمر في المستقبل.
كما تم خلال اللقاء استعراض بعض المبادرات التي قامت بها الجمعية، مثل برامج القراءة والنشاطات الأدبية التي تهدف إلى نشر الثقافة والوعي الأدبي في المجتمع. وأشار رئيس السفراء إلى أن الجمعية تسعى دائمًا إلى استقطاب المزيد من المواهب الأدبية وتقديم الدعم اللازم لهم.
اختتم اللقاء بتأكيد سمو الأمير على استمرارية الدعم للأدب والثقافة، مشددًا على أهمية العمل المشترك بين جميع الأطراف المعنية لتحقيق رؤية مشتركة في تعزيز المشهد الثقافي في المنطقة.